لا تنسون التصويت+التعليق بين الفقرات لُطفاً
تقديرًا لـ تعبيِ#بقلمي_مريم_نجم
#مُهجة_الاوس{رَبَّنا وَلا تُحَمِّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ}
𝗂𝗇𝗍𝖾𝗋𝖾𝗌𝗍𝗂𝗇𝗀:its_mr0o
Telegram:its_mroy
︵‿︵‿︵‿︵‿︵‿︵‿
كانت امرأة تُغني عن كُل النِساء .آيـلا: هذا آسر ذابحني
رند: شمسوي؟
كعدت عدل و هي تحجي
- رند راح يجون بيت خالاته من بغداد يخلصون العطله هنا
- و إذا انتِ شعليجدمعت عيونها و كالت
آيـلا: هنه حلوات و وكحات
رند: و على شنو تردين تبجين؟
صفنت تحجيلي
- امس نتراسل اني و آسرأسـر: آيـلا هل أيام خوات امي يجن
آيـلا: يجون يمكم؟
آسـر: اي
آيـلا: احسك فرحان؟!
آسـر: صراحه اي راح يجن البنات وحده احلى من الثانيه
آيـلا: أي شايفتهن ما شاء الله بس انتَ شعليك حلوات او لا؟جاوبني و الواضح يغث بيه!
- اكحل عيوني بيهن
من قريت رسالتـه ضجت ،دزيتلـه رسالـه
ايلا: تصبح على خير نعست .
آسـر: مو جاي نحجي ؟
تجاهلتـه و رجع دز
آسـر: ايـلا هل تصرفات ما أحبه
و هم غلست عليهرجع دز و مبين انـي غثيته لأن اتجاهله
آسـر: و ابو فاضل آيـلا افصل راسج عن جسمج شهل حركات؟؟مثل مايكولون طبقت الصمت العقابي بس الكترونياً
أتصل عليه و ما رديت و من امس باليل لحد هسه مقهوره و هو يحاول يفهم شبيه"استمعلها ،ما قاطعتها لحـد ما كملت
حجيت و اني ابتسم بتلاعب
رند: تغارين آيـلا ؟؟؟
- ما اغار بس هو ضجت ليش يحجي هيج كداميصغرت عيوني و حجيت بتلاعب
رند: عادي صديقج و حجه هيج كدامج شعليج بيَّ!سكتت تفكـر صح هوَ مجرد صديق احنه ما مرتبطين حتى اتصرف هيج؟!
ايلا: بس انقهر
رند: اقهري و لا تنقهرين و هو سوه هيج علمود يشوف ردة فعلجايلا: السويته غلط ؟
هزيت براسي أي
- بيني الـه مو مهتمه
- شلون؟
حجيت اشرلهـا بعيوني على جهاز
رند: ردي عليهو فعلاً فتحت الجهاز و جاوبته
بنفس الوقت جاوب
آسر: شبيج ضجتي؟رند: كليله تعاركت ويا ميار و صارت بوجهك اعتذر
كتبتلـه نفس ما كتلها
رد بصوتيه مصدك روحه عباله اغار! ما غرت مو صح بنات؟!
آسر: يعني مو لأن هيج ع البنات ؟
آيـلا: لا شعليه بيهنهم دز صوتيه
آسـر: اها بيها الخير همَّ باجر يجون
ضاجت ايلا أكثر و حجيت
رند: كليله هلا بيهم عيوني
من دزت هيج رجع دز استفهام انطت لايك عليها و سدت الجهاز
أنت تقرأ
مُهجة الاوس
Action| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ...