لا تنسون التصويت+التعليق بين الفقرات
لُطفًا، تقديرًا لتعبي#بقلمي_مريم_نجم
#مُهجة_الاوس𝗂𝗇𝗍𝖾𝗋𝖾𝗌𝗍𝗂𝗇𝗀:its_mr0o
Telegram:its_mroy
︵‿︵‿︵‿︵‿︵‿︵‿
- أدورُ حول نَفسي
فأرى الحياة تدور مَعي،
بخطواتٍ خفيفة مُتناغمة أتراقص
فوق آرضٍ صلبة، أشعر بالرياح
وهي تتراقص معي وتلتفُ حولي،
تُعانقني حُبًا..
الأرض التي كانت صلبه، آصبحت لينـه ..رند
اباوعلهم كل شخص بينـا
الابتسامه مرسومه، على وجه مزين الوجه،
شگد مرت عليَّ ايام تعبتني، وفقدت الامل
نرهقت، وتعبت،
وهسه؟...
فرحانه، اباوعلهم واحد واحد،نكتت ايدي بعد ما اكلوا وگمنا نريد نلعب
بس الحوامل ما يگدرن اخذنـا ليث وبقوا
گاعدين بس صگر و يوسف والاوسوطاحت بروسهم اسر وليث الألعاب وعاندت أرين الـه تصعد ديسكفري ونفذ هل شي
ليث وجاب بطايق صار بنص بيني وبين أرين
وكل شوي اريد انزل وهي تچلب
وبدت سميت بأسم الله وهبه تصورنـااشتغلت اللعبه تصعد وتنزل وصار الخوف بگلبي وما اگدر اصيح ،ثبتت اظافري بيد ليث بدون ما احس
صار الصريخ مالته يجيب التايه وهو يصيح
ليث: اديه بنات علي بنات الكلباباوع لـ أرين هم مچلبه ييده وآيلا راح
صوتها من الخوف و بالف يا علي وگفت
ونزلت الدوخه براسي وليث يباوع لكفوف
ايده تجري دم
ابتسمت بوجه اريده ما يحچي بس
ليث يسكت؟ ما يسكتيدردم الطريق كله يحچي وووو.....
لحد ما رجعنـا يمهم گعدت بصف الاوس
وهو يحچي موجه الحچي الهم
ليث: يلا ورقوا كل واحد 25 لعبتهن بفلوسي
دار وجه عليَّ الاوس
- حبيبتي كم لعبه لعبتي؟
- حبيبي بس ثنين
گلب صگر عيونه وحچه متنرفز
- مو گدامي ادبسزيهتجاهل صگر ودار وجه يحچي وي ليث
الاوس: لعبتين لعَبت ماليش 25؟
ليث: والعباس كل واحد بيكم ينطي 25
صگر: مرتي لعبتي؟
هبه: لا والله حتى گتله اشتريلي ماي گلي
گولي لرجلچ
وحچه يوسف وي انوار
- عمري لعبتي؟
- أنوار لا ما لعبت ابدهنَّ چانن گاعدات يمهم، بس
صفوا تلاثتهم ضده، بقى صافن، حچه آسر
- هسه شتريد انتَ؟
- اريد 25
باوعلنـا يحسب حتى بكر
- كل واحد منكم 25 يصيرو 75 بس لأن
مشيت وياهن شويه تساهلتولطش عليهم ومحد انطـا ربع گامت أرين
تصور بينا ولليل كل واحد بينـا رجع لبيته
دخلت ولبست قناع الزعل وما احچي ويا
وهو هم غلس عليه بسرعه غيرت ملابسي وسويت اللي بيدي
أنت تقرأ
مُهجة الاوس
Action| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ...