لاتنسون التصويت +التعليق بين الفقرات لُطفاً تقديرًا لـ تعبي ✨
#بقلمي_مريم_نجم
#مُهجة_الاوس
𝗂𝗇𝗍𝖾𝗋𝖾𝗌𝗍𝗂𝗇𝗀:its_mr0o
Telegram:its_mroy
︵‿︵‿︵‿︵‿︵‿︵‿
فـ ليذهب كل النساء للجحيم
هذهِ مقولة رجلٌ غاضب الأن،
وفي الصباح، انكر هذا الكلام بمقولة
"لـم أنـم لأنِني لـم أسمع صوتها! "
اباوع لـ صور مصورين صور
بنيه ايه من الجمال
صوره هيَ حاضنتـه من رگـبته
وصور لازمين ايدين بعض
صوره گاعد يوشم ايده وجوه الصوره
كاتبه
"تذكر هل يوم شگد حلو چان"
ودموعي تنزل بهدوء شي داخلي انكسر
رجلي نملت واحس السقم تنـاثر بجسمي
و اقرأ اقرأ، وازيد قهر بروحي
لحد ما قريت رساله دازها هوَ
الاوس: لجين لا تتخطين حدودچ، رجعتچ
حتى دخلتي تصير حلال عليكم،
اذا تكرر الصار، ما اضمن شسوي بيچ اموتچ وادفنچ بمكانچ لا ترخصين نفسچ أكثر
بعدني اقرا واهتز الحهاز اتصال منها
ورديت واجاني صوتها الناعم تحچي بخوف
ما اعرفت شنو افسـر نبرة صوتها!
لجين: تعال اليوم ظروري تجي اريدك
بقفله دخل وهو يحچي
- شمكعدچ حبيبي؟
من شاف دموعي وتلفونه على أذني بهت
وجه ماطول بصفنته وبسرعه سحب الجهاز وسده ، راد يتقرب مسحت دموعي
وحچيت، بنبره طاغيه من البچي
رند: ابتعــد
-رند اسمعيني
گمت للكنتور عقلي فصل اطشر الملابس
وارجع المهن اريد اطلع إلي شي البسها
ماجاي أعرف شلون!
وعقلي فاصل ما اسمع اي شي وكأن فقدت
الوعي!
اصعب شعور يهجس بيَّ الانسان الخيانه!
واني مريت بالاتعس
بس هالمره ولفي،من عزيز گلبي!!!
هذا الچان خايف اعرفه؟!
هذا الي بكل مره يگلي
"رند لو شما تسمعين لاتعوفيني "
حسيت من عتني من ايدي قوي ولـزم وجهي
يحچي بصوت يرجف!
- اسمعينيي رند
مااعرفت اطلع حزني، ولا گدرت اعاتب،
ماطلعت مني غير كلمتين ماتشرح حالي!
- اريد اسبح
-اسمعينيي جاي احچي وياچ
مااتذكر شلون عبرت منه!
وطلعت للحمام ارگض قفلت الباب
وهو يدگ جو بارد واني جوه الماي الثلج
روحي تفور ماجاي تطفى ناري
سبحت وبدلت وطلعت وهو روحه فايره
رجعت گعدت ع السرير،
يريد يتقرب مني واني ابعده عني
گمت اصيح بوجهه من لزمني
- ايدك وخرها عني لا تتقرب وخر
- بس اسمعي لا تفهمين غلط خليني ابـررلچ!
- وخر ما اريد أسمع شي وخر
وصاح بروح فايره،بعصبيه
- لا تگولين هيچ اسمعيني مره وحده
تنهدت وگلت
- أي ابتعد عني واحچي
أنت تقرأ
مُهجة الاوس
Action| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ...
