لا تنسون التصويت+التعليق بين الفقرات لُطفاً
تقديرًا لـ تعبي#بقلمي _مريم_نجم
#مُهجة_الاوس𝗂𝗇𝗍𝖾𝗋𝖾𝗌𝗍𝗂𝗇𝗀:its_mr0o
Telegram:its_mroy
︵‿︵‿︵‿︵‿︵‿︵‿رند
عزيز: طـالب ايـد رنـــد لـ الاوس
البعض ابتسم والبعض بصدمه، بعيداً عن الهيلگه توترت
وراحت عيونيٍ على الاوس يدك بيده على
رجله
علي: ساعة المباركه هاي رنـد بسد الاوس
بس القرار الأول والأخير الها، لو شرايچ بابا؟لا لا توترت كلي وما أعرف شنو احچي ما
اجت على لساني غير جُملة
رند: "أفكر بابا "
گام يوسف لمحت طيف ابتسامه بملامحه
بصوت عالي حچه
- اترخصطلع وطلعو ورا الولد واحد واحد و شوي
الكل راح لـبيتـه،باليل الوقت متأخر، هدوء، گاعده
گدامي أرين باوعتلي تتغامز وهي تحچي
- أي رند شرايچ؟
- أفكر غير
طفرت
- هو شنو تفكيرين بشنو تفكرين اصلاً؟؟
- ما ادري خلي 3 أيام وارد جواب عود
- ويصبر؟؟
- أي يصبر شعنده!
- ما أعتقد هيچ بس اوك
- گومي عني خلي ادرسفتحت كتابي اقرا بس ما مركزه بيَّ،عقلي
يشتغل بغير شي،
بعد وقت من التعب دخلت بنوم عميقالثاني يوم دوام مر اليوم طبيعي محد
حچه بالموضوع
لحد اليل كملنا عشه گاعدين كلنا وصگر
ومرته موجودين بس بكـر ماكان موجود
رفعت راسي من حچه بابا
علي: رنود ما اضغط عليچ وانتِ واعيه
وفاهمه وتعرفين المناسب الچ فكري ولا تستعجلين وشنو جوابچ أي او لا المهم
ترتاحينصگر: وهمّ فكري الاوس خوش رجال گول
وفعل و إذا تأخذينه تصيرين بين ايدين أمَنه
و هو منه وبينهافترت عيوني بالمكان اباوع بالوجوه وحچيت
رند: صح كلامكم بس ما اريد استعجل
اريد افكر بعدعلي: واحنه ما نريدچ تستعجلين
وغيرو الموضوع والفرحه غمرتنا
بعد ما حچه صگر
وهبه خجلانه وجها احمر ومنزله راسها
صگر: حجيه راح تصيرين جدهالوجوه ابتسمت وضج البيت، حچت ماما
قُربى: اللهم صلي على محمد وال محمد
يمه يا فرحتي الجبيره اشوف احفادي منكماما أني و أرين لو كان النا جناحات طرنا من الفرح أول حفيد وما نعرف شنو جنسه
اخذنا هبه للغرفه نگعد گعدة بناتبين السالفه والثانيه حچت هبه
هبه: رند تزوجوا بسرعه حتى تجيبين بنيه
لـ أبني
رند: ما تزوج بطلت
أرين: بعدچ مصدومه لأن خطبچ
هبه: اطلعي من الصدمه و وافقي اريد ارگص گبل لا تكبر بطني
رند: لخاطرچن راح اوافق خوش ؟
هبه، أرين: صدگناچ
أنت تقرأ
مُهجة الاوس
Acción| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ...