همس:::::
چـان الخـبر صاعقـة
_بـابـااااااااا
_يماااا راح مني يمااااااانهيار دموع صرنـه نصيح ومااگدر الزم روحي من ضـرب على نفسي
رسل اخذت زاويه وتصيح
فضل منهااار ويسكت بينا ما بين ضعفه بس دموعه خانته
امي وگعت وتخربطت عمامي وخوالي بشهود الموقفنقلو امي وشدولها مغذي ومنظرنا
مكسور و مهزوزرحت بغرفة امي ودخلت غيبوبـة
همس: يمااا اگعدي حبابـة لا تروحين ويـه ابوي
فضل: يمااا لاتسوينهة كسرتين گومي صرنا ضعفاء لا ترحين
طلعونه الدكاتره بعد ماا انهارينه بچي وصياح
اخذوني خوالي اني ورُسل للبيت
وطول الطريق نبچيدخلت تلگوني نسوان عمي و خالي
انهاااريت بچي و اصيح والطم فقدت
صرت اضرب اجانه خبر امي حالتهة خطرة
صرناا نلطم انهاريت وادگ على روحي
بچيت وحاضنه رُسل
دخلت منار وخالتي و شافن منظرنا صارت تلطم
موقف يبچي الظالممـر وقت واحنه على نفس الـحال
خالتي راحت يم امي و منار تبچي ويانا والنسوان تسكت بينا
جابـو الجنازة بـالتابوت صرت الطم اكثر رُسل تصيح
عمتي: خوية تيتمن بناتك گوم الهن
رُسل: بابا گوم حباب گوم لا تكسرني گوم بناتك احنه ليش تروح
همس: بابا لا تروح اخذني وياك
ضربت راسي بالتابوت وصرت الطم اكثر
فضل اخذني وصار يضرب راجديات علمود اصحصح حضني وصار يبچي
فضل: همسس صحصحي صحصحي
انيي هنااارُسل: ولك هذا ابونه
عمتي: خليهن يبچن خليهن ابوهن
نسوان عمي اخذونا وشالوا الجنازة
دخلت خالتي وامي
امي منضرها حزين و شاده مغذي و عيونهة تبچيمريم: نزلوهاااااااااااا
_يماا رجـلي يمااا گوم لابنك وبناتك لا تيتمهن وهنا صغار
بدت عتاب و الناس تبچي حضنها فضل وصار يبچي بصوت عالي
صار نهيار وشالوهـا للجنازة وراحـوا
راحت وياها طفولتي واحلامي
چذبت عليه قبل لايموت شلون بيه شلون؟؟؟!!
دخلت للغرفة وبديت ابچي منار ما سكتت ابدا تبچي مثل حالنا
نمت الشهگه لازمتني وبحضن منار راسي انفجرر
رُسل::::::
قبل وفاة بـقليل
ابراهيم: همس وين؟
رُسل: اجت وجايبه الي هديه لان زعلتني
ابراهيم: تونست ويه صديقاتهة؟
رُسل: اجت فرحانه اكيد متونسه
قابل مثلي بچتني
ابراهيم: شبيچ بابا شسوتلچ همس
رُسل: لان يريد يخطبني السايق
تگلي ما ارتاحله
خلي اسولفلك
سولفت اله ومندمجه
ابراهيم: عفيه بنتي عفيه
كل هذا وانتِ ما گلتي
رُسل: وين عايشين برهومي
تكتلني تحب الحلال
واصلا هوا مايحچي وياي يستحرم شوي
ابراهيم: حبيبتي اني وياچ وبكل قراراتچ عاجبچ هاي هيه
أنت تقرأ
أحـبـبـت تـلـك الـمـريـضـة
Short Storyفتاة يذهب بها ألقدر ألى أيادي الدكتور عباس وتبدأ قصتها عند شلل أقدامها