تجاهلوا الاخطاء الاملائية
فوت +كومنت يا اشباح
البارت ( 2784 ) كلمة
انجوي ♥️
..............................
اندفع جسديهما بفوضوية داخل الغرفة بينما كان تشانيول بالكاد يلاحظ اين تطئ اقدامهما في حين هو متشبث بخصر حبيبه و تقريباً كان يلتهم وجهه بسبب قبلة اللسان العميقة التي كانا يتشاركانها و لا يبدو انهما سيفصلانها في اي لحظة قريبة رغم نفاذ الهواء من رئتيهما ...
تراجع بيكهيون مجارياً لخطوات حبيبه الاطول الذي استمر بالتقدم تجاهه حتى هوى جسده على طرف السرير بشكل مفاجئ فاصلاً قبلتهما بسرعة لصدح صوت امتطاق عالي في ارجاء غرفته الهادئة سوى من اصوات لهاثهما ...
/ كان هذا مفاجئاً ../ تمتم بيكهيون وسط لهاثه بينما تقوست عيناه ليقهقه بخفة على الموقف الغريب ...
/ احبك ../ اعتلاه هامساً امام ابتسامة شفتيه الرفيعة ليطبع قبلة على شفته العلوية و صفي اسنانه اللؤلؤية البيضاء ..
/ وانا اكثر تشاني ../ طوق عنقه في حين تمتم بهمسته التي تلاشت مع جولة قبل اخرى من الاطول ...
ابتعد عنه بعد قليل من الوقت ليشرع بالتخلص من قميصه الرسمي الذي كان اغلب ازراره مفتوحة بالفعل بعد ان تم التخلص من سترة بذلته الكحلية في وقت سابق في احد ارجاء الممر المؤدي لغرفة بيكهيون داخل شقته ... واقفاً على ركبتيه بينما تحته بيكهيون اللاهث الذي يحدق به من بين رموشه متأملاً صدره و سداسية معدته المقسمة و المشدودة ...
زحف بجسده الى الوراء حتى استقر رأسه على احدى الوسائد المرتبة فوق سريره ثم تحرر من روبه الحريري الذي كان يلف به جسده العاري كونه يمتلك عادة للنوم عارياً سوى من ملابسه الداخلية .. و عندما هرع من سريره في وقت سابق عند مجيئ تشانيول كان الوقت قد تعدى منتصف الليل بثلاث ساعات لذا هو هرع لباب شقته محتضناً جسده بروبه الذي اصبح على ارضية غرفته الان فقط ..
/ برفق تشاني ~~/ اغمض عيناه متأوها للمسات تشانيول لانحنائات جسده بينما كان يلثم احدى حلمتيه يمتصها بقليل من العنف بينما ثم بدأ بقرص الاخرى و مداعبتها مرسلاً سرباً من الفراشات داخل معدة حبيبه الذي بدأ يدخل بطور اخر من الاثارة تحت لمساته و قبله التي كان يوزعها من رقبته حتى حافة ملابسه الداخلية ...
/ وانا ايضاً اشتقت لك ايها الصغير ../ قهقه بينما تمتم نافثاً انفاسه الدافئة ضد قضيب بيكهيون الصغير الذي ارتد ضارباً انفه و شفتيه عندما ازاح عنه بوكسره للتو ...
/ توقف~~/ انتحب محمراً من كلمات حبيبه اضافة لاحمراره من ارتفاع رغبته خاصة مع شروع تشانيول بأمتصاص قضيبه او ربما علينا القول التهام قضيبه الصغير الذي اختفى داخل فمه ليترك تأوهات حبيبه الصغير التي تحولت لصرخات من شرارات المتعة التي تأججت بأنحاء جسده تزامناً مع اصابع حبيبه الطويلة التي اصبحت تخترقه بوتيرة سريعة ...
أنت تقرأ
The prince
Romanceاكرهه اكرهه حد اللعنة و لا اطيق التواجد قربه . اكره حتى وقع اسمه على مسامعي .. كنت اهرب بمجرد رؤيته في المكان . اتجنب اي حديث معه . لا احترمه و لا اعيره اي اهتمام .. لكن لم اعرف انني سأجبر في يوم ما على مشاركته ذات السرير تحت سقف غرفة واحدة وسط قص...
