تجاهلوا الاخطاء الاملائيةتفاعلوا فوت +كومنت
البارت ( 3800 ) كلمة
انجوي ♥️
........................
و نزولاً عند رغبة سيهون و لكثرة الحاحه على والده الاكبر اجرى اتصالاً مع وقت الضهيرة حدد به موعداً مع السيد شياو لاجل زيارتهم في نهاية الاسبوع و بدون التطرق لاي تفاصيل حول سبب الزيارة ... تاركاً الاخر بدوامة من الافكار هو وزوجته عن سبب زيارة عائلة السيد بارك لهم ...
/ لم يخبرك السيد بارك عن سبب زيارتهم ؟/ زوجته سألته بينما كلاهما واقف في الباحة الخلفية من منزلهم هي تقوم بنشر الغسيل وهو يحاول اصلاح دراجة تاو الهوائية ...
/ كلا .. هو فقط تأكد اننا لا نمتلك خطط ليوم السبت و ذكر انه سيأتي مع زوجته ../ نضر اليها بينما هي نفضت قطعة الملابس التي بيدها ثم علقتها على حبل الغسيل
/ من اين ستشرق الشمس السيدة بارك بعظمتها ستتنازل و تأتي الى منزلنا ... هي بالكاد ترد التحية عندما نراها كل عشرة سنوات مرة .../ تمتمت بسخرية و ثبتت الملابس بالمشبك حتى لا تسقط عن الحبل
/ اششش كفي عن سخريتك و لا تنسي اخبار الاولاد لكي يستعدا ... و احرصوا على ارتداء ثياب جميلة ../ استقام ماسحاً يده بالفوطة التي على جانبه و ركن الدراجة الهوائية عندما تأكد انها جيدة الان و تم اصلاحها ...
/ لوووو ... السيد بارك و زوجته سيأتون لزيارتنا يوم السبت ../ تاو الذي كان قد عاد للتو من مدرسته تمكن من سماع حديث والديه قبل ان يهرع الى داخل المنزل باحثاً عن لوهان الذي وجده مازال بزي مدرسته و يبدو انه ايضاً لم يمضي وقتاً طويلاً منذ وصوله
/ ماللعنة !!! ما ادراك ياللهي ماذا يريدون ؟/ تصنم مكانه و ما ان استوعب ما تفوه به الاصغر حتى شعر بالذعر و الكثير من الافكار بدأت تتزاحم داخل عقله
/ لقد سمعت ابي و امي يتحدثون ... لكن لم اعرف ما السبب حتى ابي لا يعرف يبدو ان السيد بارك لم يخبره / القى بجسده بشكل عرضي على سرير شقيقه
/ هل تضن ان سيهون قد اخبرهم انني كنت اتواعد معه سراً و ذهبت معه في السيارة الى خارج بوسان ؟؟ ياللهي ماذا افعل ../ بدأ بقضم اضافره بتوتر وما تفوه به جعل شهقة عالية تخرج من تاو الذي بلحظة اصبح واقفاً على ساقيه مجدداً
/ ويحك !! تتواعد معه سراً و ايضاً ذهبتما خارج المدينة .. والدي سيعلقك لو علم بالامر !!/ امسك بكتفيه يهز جسده بينما لم يستوعب كيف ان الاكبر كان يفعل ذلك و بدون ان يخبره حتى
/ هل سيأتون لأخبار ابي ليعاقبني ؟؟ تاو ماذا افعل / تمتم ببكاء قبل ان يخفي وجهه بكفيه مع تساقط دموعه من عينيه
أنت تقرأ
The prince
Romanceاكرهه اكرهه حد اللعنة و لا اطيق التواجد قربه . اكره حتى وقع اسمه على مسامعي .. كنت اهرب بمجرد رؤيته في المكان . اتجنب اي حديث معه . لا احترمه و لا اعيره اي اهتمام .. لكن لم اعرف انني سأجبر في يوم ما على مشاركته ذات السرير تحت سقف غرفة واحدة وسط قص...