من هو البطل?!.🖤.[who he is Champ]

part 17

برغم إن التفاعل في البارت الساابق ماكان المطلوب بس بكمل
وأتمنى منكم التفاعل
كومنت وتصويت وفولو
ريفليش للبارت السابق لو ناسين ويلاا بينااا
__________________________________.
.
.
مالحق يعلق على إلى قالته له لأنه حس أعصاابه تلفت وإنه طااح فمصيبه هو في غنا عنهاا
إبتلع ريقه بثقل وهو يلتفت للواقف ويطالعهم!.
.

وقف قدامهم  وهيبته وشخصيته  تسبقه ناظرهم  بنظرات إزدياً وتقزز !
هو حقا لايعلم ماالأمر الرادع الذي يمنع الآباء من تربيت أبنائهم في هاذا الجيل !
"تنهدت"
وتحدث بصرامه وحده وهوا يوجه نظرات حائره على هاذا الثنائي،  الفتاه تخفي وجهها عنه !
والفتى يحتضن كفهاا بتملك ويشتت نظراته المتوتره في كل مكان
تكلم بحزم موجه كلامه للفتى ونظراته للفتاه :
"وش السبب المقنع إلى مخليكم  توقفوا هنا في ذا الوقت والمكان تحديدا ممكن أعرف؟!"
إرتبك الفتى ورفع كفه وأبعد خصلات شعره
بتوتر ورد: 
"ااكناا أقصد كنت أواسي اا صديقتي لأنها كانت تصيح! "
[أغمض عينيه بتردد ماذا قال لتوى هو لا يعلم حقاا]
هز عبد العزيز رأسه ورمقه بنظره ثاقبه ورد بستهتار
"صديقتك!؟ "
إبتلع الفتى ريقه بخوف وأجاب:
"إي صديقه مجرد صديقه يعني لا تفهم غلط !"
عقد عزيز يديه تحت صدره ونظارهم ورد بحده
" ترى أحاول من أول أصفي النيه بس وقفتكم ورى العمود فذا التوقيت غصب عني تنفهم غلط !
عا العموم
إنت ويااهاا أنا مالي دخل فيكم واللوم يرجع لأهلكم!
خصوصاً إنتي ي بنت هاا !
هو رجال والرجال ماينعااب بس إنتي وش ذنب أهلك وثقتهم فيك؟!
إذا صدق يحبك كان صار رجال وتقدم لك مو جالس يقابلك ويكلمك من ورى أهلك !"
[وجه كلامه له ]
"وإنت بناات الناس مولعبه.. هاا وتذكر إلى تسوي بيرجع في محارمك  ، وإذا تحبهاا إخطبها الرجال هو إلى يدخل البيت من باابه مو من.. الشباك !"
رمقه الولد بنظرت ثقه وتحدي ونطق بقوه بانت بحروفه :
"أوعدك إني بدخل البيت من بابه!"
ربت عبد العزيز على كتفه ورد بإبتساامه تحدي
"وأنا بنتظر عزيمتك."
هز راسه وإبتسم بخبث وهمس 
"بيجيك كرت دعوه خااص.. أوعدك"
.
.
.تقدموا بعد ماتحررو من عبد العزيز
تنهدت بعمق وسحبت يدهاا وحطتها  على قلبهاا إلى بغى يطيح من مكاانه وتنفست الصعداء  هاذي ثاني مصيبه كانت بتروح فيهاا !
تكلم الولد:
"أخوك عليه هيبه وصوت مرره يخوف مالومك لما تصيحين حتى أنا لم تكلم معي بغيت أطيح !  "
إبتسمت وبعدهاا ضحكت من وسط الدموع
"أخوي مرره متشدد تجاااه البنات ، وذا الشيء إلى خلاني أسوي كذا من وراه ؟!"
لف لهاا وحس بغرابة ذي البنت وشده الفضول ورد
"وش سويتي ؟!"
ناظرته بعيون لامعه وتنهدت بحزن وكملت طريقهاا من غير ماترد، لحقهاا وإحترم رغبتها بعدم الكلام وقال بصوت مرح:
"على فكره إسمي كايد وإنتي ؟!"
ناظرته وإبتسمت من تحت الماسك
"نوره!"
رد ماتوقع تقول إسمهاا بذي السهوله وقال بصوت خادر وهو يطالهاا
"إسمك حلو[ ناظر عيونهاا] مثلك!"
إبتسمت بخجل وهي ترجع شعرهاا ورى أذنها:
"شكراً !"
.
.
وتوجهوا للمدرجات وجلسوا في أماكنهم ومايخفوا شعورهم بمشاعر إعجااب ببعض
تنهدت بعمق وجلست مكاانها تهدي نبضهاا وتحاول تخفي إبتسامتها وفرحته
.
.
أما كاايد رمى نفسه ع الكرسي إلى وراهاا  بظبط وسحب الشال من صحبه وضمه وهو مغمض ويبتسم
وأصحابه يناظروه بنظرات خبيثه ويبتسموا
.
.
________________________________________
بختصر في مجريات المباراة
.
سارت الأحداث في ركلات الجزاء لصالح النصر من حيث الأفضليه في التسديد ، ولولا  تمكن الحارس من الصد لكان خرج النصر بإنتصار سااحق
أما الجانب الهلالي فكان ملياً بالخذلان من بعض الاعبين لولا تألق المعيوف في بعض اللقطات
لكانت إنتهت المباراة من بدايتها!
تقدم فرد الهلال صالح لإثبات وجود الهلال.
الركله ماقبل الأخيره ، للهلال يسجلها صالح أم يصدهاا الحارس ليعلن الأفراح للأصفر
تقدم صالح وخلفه دعوات الجمهور الراجياً
وداعموا الأصفر خلف حارسه الوليد عبدالله
.
.
يصدهاا
أم
يسجلها
.
.
تستمر
أم
تحسم
.
.
واقف هو ويراقب ذالك الملتحي الواقف بثقه رغم
الضغط الذي توجه إليهاا أصوات ألجمااهير العاشقه يهتف بإسمه من ذاك الجانب الأزرق !
وصافرات الإستهجان من ذاك الجانب
زفرة بقلق وهو يضع يديه داخل جيبه تااره
يتنهد بتوتر تارة أخرى
ويهمس بدعوات
أما هي جاالسه تهز رجلهاا وتقضم أضافرها
بتوتر ونبضاات قلبهاا تزيد بقلق..
.
.
أُطلقت الصاافرة تقدم صالح وسدد  الكروه التي
إنطلقت وتوقفت معهاا  قلوب جماهير  النصر
إتسعت العيون للحظه وحبسة الأنفااس
.
.
.
إستقرت الكره في المرمى وإنفجر المدرج الهلالي 
وتقدم الفرد بإحتفاليتهاا الشهيره
وهو يطلق رصاص العوده
توجه صالح ومعهاا الأمال والأحلام نحو راعي المعروف سلمه صالح الزمام وتمنى لهاا التوفيق وهو يربت على كتفه يحفزه لجلب الفوز 
تنهدت المعيوف وألقى نظره للمدرج جميع الأنظار كانت عليه
دعوات ورجوات وترجياات
.
.