رجعت جوالها لشنطه وهي تتأفف بغضب
لياان مو راضيها ترد فأرسلت لهاا فويس
تنهدت وهي تمشي ماتدري في أي جهة
تنهدت بضيااع ومشيت في ممر طويل
ويمينه ويسااره غُرف
إستغرب بس كملت وهي تلتفت كل شويه بحيره
عقدت حواجبها بقلق لما سمعت صوت من بعيد
إرتبكت وأسرعت في المشيء لمرحلة الجري
.
.
.
أخذ شور دافي يهدي أعصاابه
طلع وهو يدندن بصوت خاافت
وكله مويه
وخصل شعره متمرده على جبينه
مسك جواله وإستغراب من طلبه إلى طالبه من نص سااعه وما وصل للحين
غير المنشفه إلى على خصره بشورت أسود
ومسك جواله وفتح باب الــ Smoal Room
تنهد برواقه وهو للحين يدندن بصوت خاافت
سكر الباب وعينه على جواله
مالحق يستوعب شيء
غير إنه طااح
فتح عيونه ونظره مشوش من قوت الطيحه حط يده
على رقبته إلى يحس إنه تهشمة من قوة الطيحه
وش صار هو طاح ولا أحد صدمه
بدأ يستوعب الواقع
وحس بثقل على جانب صدره الأيسر
حاول يتحرك وهو يئن من الألم إلى برقبته حرك راسه بشويش
وإتسعت عيونه بصدمه ، وحس ببروده في أطرافه
لما شاف خصل شعر شقره منثوره على صدره العااري
بلع ريقه برتبااك وحاول يسحب يده اليساار إلى كان عليهاا حمل ثقيل..
.
.
تحس بخدر فجسمها من قوت الطيحه
بدأت تفتح عيونهاا ببطء لما حست بحركه غريبه تحتهاا
حركت راسهاا بإنزعاج من الجسم الصلب الرطب
فتحت عيونها وغمضت
بس؟!
رجعت فتحتهم بقوه من هول الصدمة !!
سحبت نفسهاا معدله جلستهاا ويدينهاا على
فمهاا ، من إلى طايح جنبهاا
بصدره العاري
ويناظر للجهة المعاكسه لهاا
ويحاول يسند نفسه ويوقف
صدت وهي تبلع غصتهاا من الفشله
وردت بأسف وهي شوي وتصيح :
"أأنااا أسفه مرره ماكنت أقصد.. والله ؟!"
ماسمعت رد منه لفت تسترق نظره
شافته جالس ويدينه الاثنين مثبت فيهاا نفسه ورافع
راسه ومغمض عيونه
بحكم إنهاا كانت جالسه بجانبه بس بعيد منه ماقدرت تحدد ملامح ، صدت بعد ماشافته
يحرك رقبته بالام تكلمت بصوت أجهش:
" تبغااني أسااعدك ؟! "
تنهد تنهيده طويله وتكلم بصوت تعرف هي صااحبه زين :
"وش جاابك هناا كيف دخلتي إنتي ؟! "
لفت بدهشه وعيونها مستنكره ألى قداامهاا
وإلتقت عيونهم لأول مرره
وكل نظره تحمل معنى
إستغراب منه
ووعشق ودهشه منهاا
هذه هو هذه المقصد
نزلت عينهاا منه بحياء ، وقلبهاا يعزف نغم بجنون
كمل وهو مستغرب منها بعد ماوقف ويده للحين على رقبته :
"من إنتي وإيش جاابك هناا ذي المنطقة ممنوع أحد يدخلهاا غيرر المسئولين؟!"
مد كف يده لهاا وحطت يدهاا في كفه بدون تفكير ساعدهاا على الوقوف وسحب يده
حطت عينها فعينه وإبتسمت بنعومه وردت بهدوء ؛
"أعتذر لك للمره الثانيه ، مرره أسفه !"
رد وبعد عينه عنه ورد ببرود :
"ذي المرره حصل خيرر ، بس إنتبهي المرره الجاايه مو كل الاعبين مثلي؟! "
إبتسمت إبتسامه جانبيه وللحين نظرها مثبت على عيونه التااايه همست بخفوت ؛
" أدري أصلاا إنت واحد مالك مثيل ؟! "
تفئجى بس صد وزفر بضيق وقال بخنق :
"لوسمحتي ممكن تروحي الحين ؟!."
إبتسمت وردت بهمس مربك:
"أوكي بمشي أنا.. بس ثاني مرره لما تاخد شور إلبس شيء طويل عشان لا تأخذ برد ترى العالم يحبونك ؟!"
.
إبتسمت له وتحركت وهي تناظره
ماعطاها إهتمام ولف متجه لغرفته
وتوجهت للخارج
.
.
رجع للمكان إلى كانت واقفه فيه تسمر مكاانه وطااح الكيس إلى فيده وإنتثرت مشتريااتهاا
لما مالقى لها أثر
حس بالام بصدره وحزن
وينها معقول راحت
للحين يسمع صداء كلماتهاا تتردد في إذنه
"كاايد...لا تتأخر تكفى !؟."
حس بإنهياار وإنكسار ولسان حاله يقول
ليه ي نوره لييه
وعدك برجع لي مانتظرتي!؟
.
.
غمضت عيونهاا بحزن ونوم جاافهاا اليوم
كيف بتنام
وهي للحين ماهي مصدقه إلى حصل معهاا هو خيال ولا واقع
سندت نفسهاا ع السرير وحضنت مخدتهاا
وإبتسمت بحزن لما مرر بالهاا
طيفه
فتحت الدرج وطلعت النوت صغيره بقفل فتحته
وبدأت تخط كلمات من واقع فيه تحت ضوء القمر إلى متسلل من شبااك الغرفه
.
.
وعندما وقفت بجانبك بعدما رحلت المتسببه في هاذا اللقاء لاأعلم أأشكرهاا على مافعلته أم أخنقهاا !
لن أكذب فقد كان الخجل عندي وصل مبتغااه
ولكن خفة دمك وإبتساامتك وقلة حيلتك جعلتي أبتلع خجلي لثوان !؟
كنت تكاد تفضح ماوراء الستار وتبوح بالمستور ، المنتظر من جانبي
ولكن أكتفيت بالصمت والنظر ، ولكن عيناك وأفعالك لم تقبل بالصمت وفضلت هي البوح
لاأعلم ماقلته لي حينها
بسبب خمول حواسي عندي عندما لمست يدك يدي !
وبدأت تمشي إلى أين تأخذني يااهذا
هاذا ماقله عقلي ؟!
وعصت قدامااي عقلي وذهبت خلفك مثلما ذهب قلبي منذا الحظه التي ساعدتني فيهاا
لاأعلم ماهيت الشعور الذي يعتريتي
ولاكن لن أسميه حب من طرفك
ربما إعجااب منك
ولكن من طرفي فهو أشبه بالاحتواء
او سد لثقب كان داخلي
لاأعلم !
إن كان حب أو أعجاب
ولاكن مأريده حقاا
أن نكون معاً
وأنا نلتقي مجدد وأنا أجزم أنه المستحيل بعينه .
أغلقت المذكره وتنهدت وسرحت في البعيد الخاااوي
.
.
هو أيضا لم ينم اليوم
ولم يهد عقله في إستنتاج الأحداث وحيااكة السنااريوهاات عنها
وقلبه كلما أغمض جفنه رائه عينيهاا الحائره بلمعتهاا تلك
لم يكن يعلم أن الدموع تزين العيون وتجعلها جذابه أكثرر
توجه نحو العود القابع بإهمال في نهااية الغرفه
إلتقطه
وأفترش الأرض وبدأ يشد أوتااره الراخيه
بدأ بظبط الأوتار وتجربتهاا حتى وصل للحن المطلوب تنهدت وأغمض عينيه ليسترجع ذالك الطيف الذي سكن في مقلتيه كلما أغمض رائهاا
إبتسم عندم رسمها عقله كما رائهاا للمره الأوله
تنهد وغن برواق
أحتاج لك حاجه غريب للأواطان
ضاعت حيااته بيت ديره وديره
اشتااق لك أحيان وأحيان
وأحيان
والفكر يمك كل يوم أديره
ولهان أشوفك صدق ولهان
وأفز لا جابو لك الناس سيره
أقوم واقعد والتفت وأسهر
أحزان
وجروح قلبي من غيابك خطيره
أحبك بصمتي واحبك بالاعلان
وماهمني كثر الكلام وقصيره
أنت للمهم والأهم وين ما كان
وأشياء لك في وسط قلبي كبيره
يا كثرهم حولي من فلان وفلان
وما غيرك اللى له عيوني سهيره
شافوك وماتوا بين حيره وغيره
غنيت لك أحلى كلامي والأحان
وغنيت لك شعرك وغنيت غيره
من كثر ما أحبك ترى الكل زعلان
هم كيفهم كلن يحكم ضميره
حبك في دمي باقي كل إلازمان
كل ما ذكرتك نبض قلبي يثيره
أنا حبيبك وإنت لي أصدق إنسان
بيني وبينك حب وأشياء كثيره
.
.
بااارت خفيف لطيف
بمناسبه الرجوع للمدارس أتمنالكم عاام سعيد
وأسفه ع القطعه بس من جد أحتاج وقت
لأن الافكاار متلخبطه شوي
وصرحه الحماس قل لأن التفاعل مايحمس
أتفاعل بأيشي يثبت لي إن في أحد مهمتم
تعليقااتكم تشجعني أبدع
وتحمسني استمر
وتصويتكم يسعدني
ويلااا أشوفكم على خيرر سويتي 💞🫂
أنت تقرأ
من هو البطل?!.🖤.[who he is Champ]
Aksiماذا سوف يحدث عندما تحب شخصا لاتعرفه ويغرم بك أخرى حد الجنون ويراقبك من بعيد شخصاً بعيني محب مجهول؟! من هو البطل بحلتهاا الجديده تطل عليكم من جديد بأحداث يملاها الغموض والمفاجأت والسناريوهاات الغير متوقعها ماتمتاز بهي روايتي بأنها ليس مثل تلك ال...