Part 2

34 6 5
                                    

كارانا : هيي يا بنت هل اصبح لديكي حبيب من اول يوم ؟

ماكس : اظن ذلك ف هو دون هالة و قد يكون هو من سوف يخلصها من تلك اللعنه

بيرلا : لا تحكمان بهذه السرعه ما الذي يؤكد لكما ذلك

كارانا : انه دون هالة لم نقدر أن نشعر بهالته ابدا و لكن متأكدة أنه ليس بشري

ماكس : لكنه قد يكون غير بشري أزال هالته فقط

كارنا : ربما ذلك أي يكن سوف اخرج لدوره ليلة احتاج شرب بعض الدم*اء 

ماكس: انتظريني حلوتي سوف اتي معكي

بيرلا : الطيور علي اشكالها تقع

كارنا : غيورة

بيرلا : أتعجب حقا بكيف انتما سوف تتزوجان واحده مصاصه دماء و الاخر نصفه مستذئب و نصف الاخر مصاص دماء

ماكس : عليكي أن تتفهمي ف جمال خالتكي لا يقاوم اخخ لقد سحرت لي قلبي
قال ذلك و هو يمسك قلبه بدرامية

كارنا : هيا يا متغزل لأنني عطشه هذا اليوم كثيرا

و ذهبوا و تركوا بيرلا في المنزل

بيرلا :الحمد لله لست مصاصه دم*اء مثلهما هيا بيرلا عليكي أن تذهبي و تنامي مازال لديكي غدا ثاني يوم جامعه لكن اخخ اليوم كان حافل حقا لم اتوقع ان يحدث كل هذا في أول يوم فقط
قالت ذلك و ذهبت تنام نوم عميق

      
                 ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ في الصباح ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
بيرلا : تبا لذلك المنبه الي متي يوقظني من احلامي السعيدة

استيقظت بيرلا و ذهبت لتفعل روتينها الصباحي فهي تعرف جيداً أن خالتها ستكون في مكان ما الان مع خطيبها فهذه عادتهم حينما يسهران يبحثان عن فريسة حتي شروق الشمس و انتهت بيرلا من روتينها و جهزت فطورها و تناولته و لكن فجاه سمعت طرق باب ف ذهبت لتري من الذي يطرق الباب فأكيد ليست خالتها فتحت الباب لتجد داريوس أمامها

داريوس و هو يحك رأسه : بيرلا كنت سوف اذهب الي الجامعه وتذكرت أن  خالتكي امس قالت إن اخذكي معي للجامعه لذلك هل انتي جاهزة ؟

بيرلا : نعم اكيد سوف احضر حقيبتي و اتي
قالت ذلك و هي تريد التشاجر مع خالتها الان ف علي ما يبدو أنها تريد أن تتزوج بيرلا لا أكثر

احضرت بيرلا حقيبتها و ذهبت لتركب مع داريوس ليذهبان الي الجامعه

داريوس: اربطي حزام الامان جيدا

بيرلا : اين هي تلك التي يضعونها كما أنني اكرهها هذا مريح اكثر

داريوس: سوف تضعينها أو أضعها لكي

بيرلا: لا لن أضعها و لن تضعها لي و كلمه أخري سأنسي انك اكبر باكثر من عشرة أعوام

و حرك داريوس لسانه داخل فمه من تلك المشاكسة الصغيرة التي علي ما يبدو أنها سوف تجعله يجن و اقترب منها لكي يضعه لها

أيعقل أن يعيد الماضي نفسه ؟ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن