كارنا ب ابتسامة شريرة : الحياة صغيرة جدا ميرا رايتي ها قد عدتي بشكل اخر لي
تيا خلف إلينور: ماري إلينور لتحميني واحدة منكن الخالة تبدو مخيفه
بيرلا: ماذا هناك خالتي؟
كارنا: هي نفسها من صنعت لكم القلادات
من الصدمه بيرلا لم تفتح فمها بشئ
اسيل: مهلاً هل تقصدين قلادات العائلة الحاكمه؟
كارنا: تماماً و هي كانت الحل الوحيد للعنه الرفيق و لكنها رفضت طلبنا و قالت إن قوتها لا تساعد احد و إنما هذا لأن الطبيعية طلبت منها هذا و تذكرت الان الملك لايت قال انه سوف ينفذ لها أي شيء و لكنها تحججت قائلة إنه يملك زوجه و هي تريده زوجها و ان يكون خادمها تحت سيطرتها
تيا: تقول لكِ هي قالت له هذا حتي يتركها وشأنها
كارنا: لا بأس الماضي ذهب اريد فك اللعنه ل بيرلا
تيا: اسفة لا يمكنني
كارنا: لماذا الستي صديقتها ؟
تيا: نعم
كارنا: اذن لما لا تفعلين؟
تيا: الأمر هو اسفة لا يمكنني القول
كارنا داخلها: تبا مهماً حاولت قراءة الطريقة في أفكارها فشلت تبا لكِ ميرا
؟؟؟: تحاولين قراءة افكاري؟
كارنا: اهلا شرفت الساحرة اخيرا و نعم أحاول
ميرا: اذن عليكِ أن تتوقفي لا تنسي انني ساحرة نقية ألن استطيع تحصين أفكاري من مصاصه دماء؟
كارنا: تبا لكِ
قالت ذلك و قفزت علي ميرا لتمسكها و تكون ميرا أسفلها و كارنا ثببتها لكي تجبرها علي نزع اللعنه
كارنا: اسمعي يا هذه ربما صحيح في الماضي لم اكن استطيع فعل شئ لكن ليس الان أنا أقدر علي قتلك و بدم بارد و انتي تعرفين هذا جيدا لذلك دون عنف فل تتفضلي و تزيلي اللعنه
ميرا: اذن عادت لكِ اجزاء من ذاكرتكِ
كارنا: نعم و سوف اريكِ ما لم تريه لكِ تتعلمي مجددا كيف تعبثي مع الأشخاص الذين يخصونني
اسيل: ما الذي ماذا ؟
بيرلا: لم افهم شي مما حدث
إلينور : علي ما يبدو أن ميرا الساحرة النقية الأولي و جنية الغابة اختارت جسد تيا من الساحرات لتندمج معها و تصبح مثل المستذئب له جانب بشري و جانب ذئب
اسيل: هكذا إذن
كارنا: فل تفعلي ما أمرتك به
ميرا: لن افعل شئ كارنا و اذا تردين قتلي افعلي و لكن ما لم تعرفيه كل قوة منحتها لأحد سوف تختفي مع اختفائي بمن فيهم قلادة روبي التي تحمي بيرلا من ما في داخلها
قالت ميرا ذلك ب همس لها في أذنها
أنت تقرأ
أيعقل أن يعيد الماضي نفسه ؟
Fantasyهل فكرت ذات يوم أن عالمنا اكبر مما نتصور ؟ و أنه قد توجد مخلوقات سحرية تعيش بعيداً عنا دون معرفتنا لان طبيعية البشر متوحشة ؟ هل فكرت انه ربما نملك حياة سابقة لا نتذكر عنها شيئا ؟ ماذا لو كنا عشنا حياة قبل الحياة التي نعيشها الآن ؟ ماذا لو كنت ر...