............ part • 7 • ............
💫شّـمِـسًسًـ عَ ـلَيّ💫🦋
«تشارلي» بصدمة :
" كيف هذا ي أحمق؟ أنا لا أرى أي أثاث كما تقول! "«ليوني» : " أنا صُدمت مثلك عندما أعلمني هارلي بهذا. "
«تشارلي» : " هل هارلي مَن يُعلمكَ بخططه؟ "
«ليوني» : " نعم، كما أخبرتك أنه صادق ووفي. "
«تشارلي» بعدم إهتمام : " لا يهم يصديق. "
«ليوني» بقلق طفولي :
" تشارلي، أيعقل أن تكون غُفران تلك شَبح وأنتَ لا تعلم؟ "«تشارلي» بزهق :
" لماذا لدي أخ أحمق وغبييي كهذا! "«ليوني» بجدية :
" لنتحدث بجدية، يجب أن تعود وتفهم الأمر مِن غُفران. "«تشارلي» : " أنا بالفعل أتحدث بجدية، حسناً ماذا عساي أن أفعل! "
«ليوني» بصدمة :
" تتحدث بجدية أتقصد أني أحمق وغبي بالفعل! حسناً! "وجد الخط أُغلق في وجهه فضحك على أخاه ودلف مجدداً فهو لم يكن قد أغلقه مِن قبل..
عاد ليقف أمام تلك التي تُشاهد الشاشة وقال بتردد:
" إحم. "«غُفران» رفعت نظرها وقالت وهي تُعيده للشاشة :
" أوه لِمَ لم تذهب بَعد؟ "«تشارلي» : " وهل سأتحدث وأنتِ لا تعيريني إهتمام هكذا؟ "
«غُفران» نظرت له : " تحدث. "
«تشارلي» : " هل جاءوا هُنا أُناس؟ "
«غُفران» : " ولماذا هذا السؤال؟ "
«تشارلي» : " ياا جاوبيني أولاً. "
«غُفران» : " حسناً، أمس قدموا ثلاث رجال مرتدين أسود ولم أفتح لهم فذهبوا قلقت ليعودوا فغيرت الأثاث لأخر. "
«تشارلي» بإعجاب بفعلتها :
" واااو حقاً إنكِ ذكية، ولكن كيف علمتِ أنهم قادمون لي؟ "«غُفران» : " مِن حديثهم، الآن أخبرتي لماذا لم تذهب! "
«تشارلي» : " هؤلاء الثلاثة تابعين لعدوي وكما أخبرتك أن عددهم أكبر منا بكثير وأيضاً أنه مراقب المدينة. "
«غُفران» : " فهمتك الآن، ولكن ستفعل كما قولت ستفعل أمور المنزل! "
«تشارلي» : " حسناً لا يهم. "
«غُفران» : " صحيح ماذا فعلت في عملي؟"
«تشارلي» : " ومادخلي بعملكِ؟ "
«غُفران» : " تَجاهل الأمر فقط. "
«تشارلي» يضحك : " أخذتِ الأمور على مَحملِ الجد. "
«غُفران» رُسمت إبتسامتها :
" هذا يُعني أنكَ وجدت لي عمل كطبيبة؟ "«تشارلي» : " صحيح هذا،وسأعطيكي المواعيد في الصباح عند الفطور. "
YOU ARE READING
شفاء عاشق..
Romantikكُنتَ مجروحاً ولكني داويتك🎶 كُنتُ وحيدة وأنتَ أنستني🎶 لم أكن لأحب الحياة لولاك ، لم أكن أحب نفسي لولاك، لم أكن سأجد عاشقاً ولهان مثلك عزيزي! 🌺💜 he's pov: لم أكن أحبك! لم أكن أعشقك! بل كان هذا هوسٌ بكِ صغيرتي تفهمي هذا لأنكِ لي 💜🧤