............ part • 12 • ............💫شّـمِـسًسًـ عَ ـلَيّ💫🦋
«ليوني» بصدمة : " يبدو ذالك ماذا؟ "
«تشارلي» بإعتراف : " أنا أحبها حقاً. "
«ليوني» :
" أمس أنكرت والآن تعترف! أنا مَن سيجن منكَ الآن! "«تشارلي» ضحك :
" لديكَ الحق في ذالك، ولكن أنا أيضاً لا أعرف كيف لي أن أقع في حبها بهذه المدة القصيرة جداً وكيف تعرفت على مشاعري. "«ليوني»: " وماذا ستفعل الآن إذاً؟ "
«تشارلي» بإستفهام: " وهل يجب علي فعل شيء؟ "
«ليوني»: " ماذا تقول أنت! بالطبع يجب أن تفعل، أتعتقد أنك تحبها من طرف واحد هذا كافي؟ "
«تشارلي» بتنهيدة :
" حسناً ف أنا لا أستطيع فعل شيء هي ذهبت ولن تعود. "«ليوني» : " أنتَ أحمق بالفعل، يمكنك الذهاب لها، أكذبت عليها لتبقى هنا حتى تذهب هي وتبقى وحيداً. "
«تشارلي» بتوتر : " بماذا كذبت أنا! "
//فلاش باك:
«تشارلي» للهاتف : " واجهته؟ "
«ليوني» بتردد : " نعم. "
«تشارلي» بغضب :
" أحمق حقير، كيف لك أن تفعل ذالك الآن أكيد علم أننا إخوة وأن لي نقطة ضعف. "«ليوني» : " ولكنني واجهته بشخصيتك أي كأنني أنتَ بالإضافة الخبر الجيد جداً بل الممتاز الذي أحمله لك. "
«تشارلي» : " أخبرني. "
«ليوني» : " هاجمناهم وقمنا بإختطافهم جميعاً حتى براين معهم. "
«تشارلي» بصدمة : " هل جاءوا الرجال؟ "
«ليوني» أومأ بإبتسامة :
" نعم، ورجال براين جميعهم بنفس المكان المهجور الذي به مارك. "«تشارلي» : "وبراين أين؟ "
«ليوني» : " هذا في مكان مخصص يعزيزي. "
//بااك:
«ليوني» بخبث وهو يغمز :
" ولم تخبر غُفران بهذا وأن مشكلتك حُلت بالفعل يخبيث. "«تشارلي» بملل وإستسلام : " ماذا تُريد إذاً الآن؟ "
«ليوني» : " أن تعترف بحبك لها ولا تدع كذبتك تذهب سُدى. "
قال الأخيرة كاتماً لضحكته ليضرب الأخر كف بكف من سخافة أخيه ويقف ذاهباً تاركاً له.
~في جهة أخرى~
دلفت لتجدها تقف أمام المرآة تُعدل حجابها لتقول وهي تقف بجانبها:
«عفاف» : " رايحة فين كدا؟ "
«رقية» بطفولة : " خالتو متسيبيناش. "
«غُفران» : " يحبيبي أنا بنت خالتك مش خالتك تقوليلي يغوغو إيه رأيك؟ "
YOU ARE READING
شفاء عاشق..
Romansكُنتَ مجروحاً ولكني داويتك🎶 كُنتُ وحيدة وأنتَ أنستني🎶 لم أكن لأحب الحياة لولاك ، لم أكن أحب نفسي لولاك، لم أكن سأجد عاشقاً ولهان مثلك عزيزي! 🌺💜 he's pov: لم أكن أحبك! لم أكن أعشقك! بل كان هذا هوسٌ بكِ صغيرتي تفهمي هذا لأنكِ لي 💜🧤