أتـمنـى لـكم قـراءةٌ مُـمتعة
فلـنبدء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
" ڤِينيسيا، هل أنتِ بالداخل!؟، إن كنتِ لا تُريدين التحدث لا بأس
لكن فقط اجيبي على الهاتف "" جونغكوك توقف، الجيران يقفون حولنا
سوف يبلغون الشرطة إن لم نرحل "و كان هذا هوسوك الذي تحدث يُهدئ الاخر
الذي يقف هنا مُنذ اكثر مِن نصف ساعة يطرق فوق باب منزل المقصودةهي مُنذ أن تركها ليلةِ آمس ترحل مع جيمين
وهي لا تجيب على اِتصالاتهِ او رسائلهغير هذا هي بالفعل قد غادرت في حالةٍ غير جيدة بسبب الحديث
الذي قاله تايهيونغ و مُعلمها حين أخبرتهم عن اِنضمامها للمـسابقةو ما زاد الطين بلًا عليه
ما سمعه مِن تايهيونغ و هارلين عندما تحدث معهمسابقًا عندما طلب مِن هوسوك أن يأتي له بمعلوماتها
هو بالفعل قد شعر بالحزن لما سمعه عن قصتهاو لكن ما قاله تايهيونغ و هارلين الذين كانوا اكبر شاهدين على ما كانت تواكبه
لا يُعد شيءٍ امام ما قاله هوسوكهو قد علم عن ما تعرضت له بشكلٍ سطحي، حديث تايهيونغ و هارلين
قد ادخلوه لجوف القهر الذي تعرضت له هيكلمة معاناه تخجل مِن الظهور امام ما عاشته تلكَ الفتاة
مُنذ طفولتها و حتى الآنو على ذكرى الحديث الذي تذكره
هو قد عاد يطرق فوق الباب بشكلٍ أعنف عن ذي قبل
لا يهمه احدًا و لا يعير ذلك الرجل الذي اخبره أنه سيبلغ الشرطة إن لم يرحل
اِهتمامًا و..." ڤِينيسيا إن لم تفتحي باب المنزل سوف اكسره فوق رأسكِ الآن "
إنه لا يتحدث اِطلاقًا، هو يصرخ
أنت تقرأ
ڤِـيَنِـيـسِيَـا
Nouvelles« _فِي هَذَا الطَّرِيقِ الَّذِي لَمْ يَلْقَ بِي يَوْمًا كَأُنْثَى، وَجَدْتُ ذَاتِي. «بـارك جـيمـين «ڤيـنيـسيـا مـارتـن