كاثرين ها ما الاخبار
تينا: إنها مخيفة للغاية
كاثرين: ماذا
تينا: وكأنها توقعت كل شيء
كاثرين: كيف !!
تينا :جربت سكب دلو ماء تجنبته جربت وضع مسامير في خزانتها استخدمت المغناطيس لنزعهم السخرية منها أمام الفتيات لكنها تجاهلت كل شيء سكبت زيت على طريقها استطاعت المشي عليه دون أن تنزلق وضعت علكات في جميع المقاعد التي سوف تجلس عليها لحظتها بسرعة وقامت بإزالتها وحين قلت أنها فتاة فقيرة تجاهلتني لم تبالي
کاثرین :نحتاج خطط أقوى
تينا: هل تمتلك أصدقاء هذه الفتاة
كاثرين: نعم ليلي و فتاة أخرى
تینا :تلك التي تشبه الأولاد
( ليلي لأنها رياضية )
کاثرین: نعم تینا عرفت ماذا سوف أفعل تالياً
( في مكان آخر)
شیمادا: وقت العودة
( يوقفها صوت عالي)
*** :شيمادا تية انتظريييي !!!
شيمادا تية :هاه ليفيا كيف حالك أنا لم أجدك اليوم
ليفيا : كنت في المستشفى لسبب بسيط
شيمادا تية: جيد أنك بخير
ليفيا : سوف يأتي الخادم ليوصلني الي المنزل تريدين توصيله
شيمادا تية: لا شكرا سوف أستقل الحافلة أين ليلي نسيت هاتفها معي
ليفيا : حسنا على راحتك صحيح ، وأظن أن ليلي عادت للمنزل لدي سؤال لك أو هاهي ذا
(جائت ليلي)
ليفيا: حسنا أنا ذاهبة أراكم غداً يا فتيات
شيمادا تية: تفضلي هاتفك
ليلي: شكرا جزيلا لك هل لي بسؤال
شيمادا تية: تفضلي
ليلي: لماذا تخفين وجهك أعني أنت جميله حقا لا داعي الإخفاءه
شیمادا تية :أخبرك لاحقا.... وصلت سياراتك
ليلي: صحيح أراكي غداً يا فتاة (ضربة خفيفة على كتف شيمادا تية)
شمادا تية: حسنا.........
( بعد ذهاب ليلي)
شيمادا تية : (تنهيدة) الهواء جميل اليوم.....
(بعد يومين وقت انتهاء الدوام في الجامعة عبير الهواء الجميل الذي يتسبب في تطاير تلك الخصلات البنية مع اللحن الخافت الذي تدندنه وتقول بعض الكلمات )
شيمادا تية: دو دو دو شجرة الكرز .
( توقفت حين سمعت شخص يتحدث)