୨ৎ
في الصباحطُرقَ مَنزل دارليين
فَتَحت الجَدة الباب كانَ آرثر هو الطارق
ألقى التحية يومئ هل دارليين موجودةنادت الجدة على حفيدتها
عانقَها على الفَور اندهَشت لكنها بادلتهابتعدَت مُمسكاً يدهُ تومئ هيا لنَصعد لِغرفتي دعني أُريك أسطوانات
إلڤيس بريسليصعدا لِغُرفتها فَتحت النافِذة تَدع أشِعة الشَمس تتسَلل للداخل
جلسا على سَريرها
ألقى الاصغَر نظرةً لِغرفتها مليئة بالشموع و الورود والملصقات
تَعكِسُ شَخصيتها وكونها فتاة مدللةأحضَرت طبق مِن الكرز وأسطواناتها وجلست بجانبه
تومئ أمتلك غَيرهم لكنِ لَم أحضِرهم جَميعاً
أخذ واحِدة ووضعها على جِهاز الموسيقى
أخذَ الأصغَر يتمايل على صَوتِ الموسيقى
والأخرى تتمايل بيدها بينما تجلس على السرير ويرددان كلِمات الأُغنيةبعد انتهائها
استلقيا على السَرير ينظُران للسقف قَبّلت شفتيه بلطف وبسرعةثُم استقامت تأخذ كاميرتها
سحبت يده جلسَ على السرير
وهي جَلست في أحضانه تُعانق رقبته تأخذُ صورةً لهموأخرى ينظران لبعضهما ضاحِكان
أخرجت الصور الورقية على الفور تَنظُر تومئ بسعادة كم أنَهم رائِعون
والأصغر ينظر إليها بسعادةوضعت الصور في صندوقٍ ما
لكِن آرثر أخذَ صورةً مِن الصُندوق ِسراً
كانت دارليين عِند المَسبح مُرتدية ملابس السباحة ذات المُربعات الصفراء والبيضاء تَحملُ جرواً تنظُر للعَدسة مُبتسمةوضعها في جَيبه
يومئ عزيزتي أُحب كِتابة المُذكرات أيُمكننا كِتابتها معاً!ردت بالطبع
أخذت كتاب مُذكراتها باللون الأحمرأخذت تَكتُب مِن مَنظُورها
لقَد أدركتُ أن ليسَ جميع مَن اسمُهم جيمس يَمتلكونَ سحرَ جَيمس ديين
لكِنني وجدتُ ذلِكَ السِحر في أعيُنٍ أُخرى
أعيُنٍ مُحيطية حالِمة💋
وكانَ سِحرهُ أعمقَ مِن ذلك كان يَكمنُ في رَوحه..انتهت تومئ دَورك صغيري
أخذ القَلم يَكتب
كُنت فتاً غريب في بَلدةٍ غَريبة لكِن بجانِبها شَعرتُ أينَ أكمُن
لن أكتب عن كم كونها جَميلة ف على الرُغم مِن حسنها فَهي أكثَرُ بكثيرٍ مِن ذلك
تَمتَلك تِلكَ الهائلة حينَ تَدخُل ِلغُرفةٍ فَتُضيئُها..ختَم الصَفحة بكتابة
آرثر,دارليين
1956
💋
الكُبرى أضافَت قُبلات على الورقة
تطبَعُ أحمرَ شِفاههاتومئ سَتبقى سِريَ الصَغير.
𝑻𝒉𝒆 𝒆𝒏𝒅
أنت تقرأ
[معجب دارليين السري،1956]
Roman pour Adolescentsفتاً ينتقِلُ لبلدةٍ جديدة حيثُ يلتقي بفتاةٍ تكبُره سناً لِيُصبح فتاها المُفضل♡