قصتنا
تبدأ برجل مذيع اخبار ومرسل صحفي ينقتل بشكل غامض
لتبقا ابنته الوحيده بمفردها بعمرها الصغير تصارع حياتها
بمفرها للانتقام وتحتفظ بأمانة والدها ولم تفتح ذلك السلسال
ماهو؟ ذلك السلسال الغريب الذي سيؤدي لموت العديد من
الاشخاص، بينما ترفض ابنتة بتحقي...
قال رجب اذا كانت امي تحبه ساتقرب من كل شخص امي تحبه وساحميه لان امي تعرفه وبعد الاعجاب ياتي الحب وانا مستعد ان اكلف خطر حياتي من اجل ان تصبح سعيده قال مارك انت جننت اليس كذلك قال رجب مابك وانت كبرت الا تريد ان تأسس عائله قال مارك عائلتي انت يا صديقي قال رجب سنرى عندما تجد حبك الاول قال مارك هل وجدته انت قال رجب اتأكد بمرور الايام ،... مرت الايام وكان رجب لا يخرج ميليس من راسه ابداً و كانت مهمه ميليس تتأخر وكان الجان يعلق كثيراً على ذلك واتعب ميليس بالكلام تركت ميليس الذهاب الى العمل لمده يومان اجازه لتفكر ماذا تفعل ، وهنا كان قرار ميليس صائب جدا واختارت ان تكون الجاسوسه وتدخل بحياة رجب اوستا ولكن ... من نية ميليس تريد ان تظهر للجميع انه بريئ وان الشرطه تتهمه وعلمت ميليس بأنها تحب رجب لًان باليوم الذي لا تراه تبقى حزينه ، وصلت ايبوكي الى مركز الشرطه ،تدخل ميليس الى مركز الشرطه ، وتمشي بكل حضور وشجاعه ونظرات. ودخلت لغرفتها وتجد الطاولة مليئة بباقات الزهور مسكت ميليس باقة الزهور واخذت بطاقه (الكرت) وكان يكتب بها زال البأس يا منقذتي . رجب، وانطرق باب غرفتها التفت ميليس وقالت ادخل ويدخل رجب وقال واخيرا وجدتك قالت ميليس انا! قال رجب اجل انتي، هل مريضه قالت ميليس لا لا انا بخير ماهذا قال بيرك الم يعجبك؟ قالت ميليس لا لا شيء حلو ولكن لماذا قال رجب انتي ساعدتيني وانقذتيني وانقذتي صديقي لعدة مرات ، وانتي فقط تستحقين تلك الزهور بقيت ايبوكي بصدمه وتشعر بتأنيب الضمير ولكن وضعت برأسها جملة سيكون بريئ، قال رجب اتيت هنا كثيرا وقالوا انك مريضه ولم احب ان اتي لمنزلك واضايقك صحيح الجو جميل بالخارج ومطر قالت ميليس اجل جميل قال رجب انا احب المطر لان اضع به مظلة امي قالت ميليس يا لك من حظ سعيد قال رجب انا انسان لا املك الحظ ابدا ولكن بهذه الفتره اصبح حظي افضل بك قالت ميليس ماذا تقصد قال رجب شيء ساقول لك شيء ولكن ان ضايقك قولي لي. انا ... بعد ان ساعدتيني ورأيت اصرارك وحبك لامي انا معجب بك ، اذا كنتي توافقين للخروج معي ، فتعالي الى مقهى البرج وخرج رب نظرت ميلًيس بصدمه وسقطت دموعها وجلست على المقعد ومسكت الزهور واخذت نفس عميق وقالت بينما انا احاول ان اخدعه واتجسس عليه وقع بحبي واتى الجان ودخل نهضت ميليس وقال الجان ماذا يريد ، قالت ميليس لًا شيء قال الجان ميليس قولي لي اتى والزهور بيده احسنتني صنعا ابتدأ الشهر وخرج قالت ميليس لا لا يا اللهي ، كيف تفكر بهذا ماذا سيحصلً بقلبه لو تركته ولكن انا احبه ولن اتركة ابدا ابدا، في المساء يرتدي بيرك قميصه وقال مارك، هل انت متأكد انها سوف تأتي قال رجب لا اعلم قال مارك حقا انت غبي لماذا لم نتنظر قال رجب اي انتظار وانا قلبي بدا يخفق لها قال مارك ما هذا الحب يا اخي قال رجب لاضع من هذا العصر قال مارك هل ستحب فتى شوارع قال رجب كنت ولكن الان احمل اسم امي. وساصبح الافضل قال مارك ماذا تريد محققه غنيه مثلها لرجل ليعمل مثلك قال رجب مارك اصمت انا اعلم جيدا ماذا يعني الحب الحب لا ينظر الى المال بل على القلب قال مارك انها تخدعك قال رجب لاتخدع ما هي غايتها كي تخدعني هل انا مجرم قال مارك لست يا اخي لست ، قال رجب انا اتاخر هيا الى اللقاء وقال مارك كما تريد وذهب رجب الى الخارج وصعد بسياره وبدا يقود حتى وصل الى المقهى ودخل وجلس على الطاوله ووضع هاتف على الطاوله، وجلس ينتظر وينتظر ... و
رواية المفتاح المفقود (الاعجاب)22
وذهب رجب الى الخارج وصعد بسياره وبدا يقود حتى وصل الى المقهى ودخل وجلس على الطاوله ووضع هاتف على الطاوله، وجلس ينتظر وينتظر ... ومر وقت طويل ورن هاتف رجب ونظر رجب للهاتف وكان مارك قال رجب نعم قال مارك الم تأتي قال رجب اصمت قال مارك ارسل العنوان لاتي واتناول طعام معك كي لايذهب الحجز قال رجب حسنا تعال ، واغلق ... لف رجب راسه الى الخلف ويجد خلفه ميليس وترتدي فستان اسود قصير ومعطف بني وكعب اسود وسلسال الذي وجدته باغراض والدها لم تخلعى ابدا،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وقالت ميليس مرحبا نهض رجب ومد يده ومسكت ميليس يد رجب وجلست قال رجب كيف حالك ؟ قالت ميليس بخير تأخرت قليلاً ولكن السياره تعطلت قال رجب لا لا لم تتأخري ولكن ما بها سيارتك قالت ميليس لا اعلم لم افهم قال رجب ت شيء صديقي يعلم بهذه الامور تعرفيه انتي مارك قالت ميليس اجل كنتم تعملون لدى معلم صالح لتصليح السيارات ويعطيكم راتب مئة دولار بالشهر وجرحت يدك وتركت العمل ومارك انطرد ... قال رجب وهو مصدوم كيف عرفتي؟ قالت ميليس اعلم كل شيء انا استخبارتيه قال رجب. انتي محققه قالت ميليس لا لا انا استخبارتيه احل قضايه مدنيه قال رجب لنعود للموضوع كيف عرفتي قالت ميليس ذهبت لمكان عملكم وسئلت عنكم لم تكن لديكم سوابق لذلك عجبني ان التقي معك بهذا الوقت قال رجب اها حسنا شكرا قالت ميليس انا لا اخرج مع رجال قال رجب اعلم اعلم قالت ميليس كيف تعلم قال رجب على فتاة جميله. وذكيه مثلك لن تفعل هذا ابتسمت ميليس وقالت انت ماذا تظنني قال رجب كيف قالت ميليس اقصد كيف تراني ضحك رجب وقال اجل ساقول. ، ولكن لا تضحكي قالت ميليس حسنا قال رجب اول يوم رأيتك به قلت انك فتاة تبحث عن المشاكل ولكن عندما دافعتي عني واخذتيني الى مركز الشرطه وحاولتي الدفاع عني هنا حقا تندمت عن قولي انك مزعجة حقا تستحقين الافضل وانتي اجمل فتاة رأيتها كقلب وكعقل وكروح داخليه كامله تماماً الجميع خدعني نال والدي مني ولكن انا لا احب ان اتحدث بهذا الامر وجدتك قالت ميليس ماذا تحب قال رجب ما دخل ذلك ضحكت ميليس وقالت اريد ان اعلم قال رجب احب الاطفال جدا واحب ان اكون اب من فتاة جيده وام جيده ولطيفه انتي ، انتي لن تكذبي عليه اليس كذلك ان اثق بك وضحيتي بعمرك من اجل انقاذي وضعتي عملك على المحك. قالت ميليس لن اخدعك ابدا
