رواية المفتاح المفقود108( اجواء ليليه غامضه )
قال رجب من عيوني وصلوا الى محل الحلى قالت ميليس بلوزتي انت اذهب وحدك واجلب قال رجب حسنا ارتاحي قالت ميليس انتبه وعبر رجب الشارع ودخل للمحل واشترى الماكرون وعاد الى السياره وصعد بها وقالت ميليس جميل وفتحت العلبه وتتناول واعطت رجب قال رجب تناولي كثيرا يوجد دواء سأوبخك كيف تهملين علاجك قالت ميليس اردت ان اكون معك قال رجب وانا غبي حقا اهملت صحتك قالت ميليس على العكس اهتميت بي قال رجب لا سانتبه اكثر وصلوا للمنزل ونزلوا من السياره ونظر رجب على سياره محمود. ودخلوا للمنزل قال رجب ساجلب الدواء واتي وذهب للمطبخ وجلب الادويه وجلست ميليس وقال اشربي نسيت هاتفي بسياره ساخده واتي قالت ميليس حسنا خرج رجب من المنزل ولم يجد سياره محمود قال رجب اللعنه ودخل للمنزل وقال هل شربتيه قالت ميليس اجل ونهضت قال رجب اين قالت ميليس. ساغسل حول جرحي قال رجب لا سيدخل الماء على الجرح انا سوف اساعدك تعالي قالت ميليس لا لن يدخل ودخلوا للغرفه قال رجب اجلسي جلست ميليس على السرير واخرج رجب من الخزانه منشفه صغيره وبللها بالماء الدافئ. وخلعت ميليس بلوزتها ومسح رجب حول الضماده بالمنشفى ونشفها بمنشفه جافه. قال رجب هاذا جيد قالت ميليس اجل جيد قال رجب لنختار بلوزه كي لا تبردي وفتح الخزانه واخذ بلوزه سميكه مع قبعه(هودي) وساعدها بالارتداء قالت ميليس. لنرتب حقيبتك قال وجب لا انتي استلقي وانظري لي وانا سوف ارتب قالت ميليس ستتعب قال رجب انتي اهم قالت ميليس ولكن سأشعر بالملل قال رجب غني قالت ميليس عندما اغني اتعب قال رجب اذا لا تتحدثي ابقي هاكذا ارتاحي ووضع الوسائد خلف ظهرها وفتح الحقيبه والخزانه ويرتب وقالت ميليس اعطيني هذا الالبوم قال رجب خذي فتحت ميليس الالبوم. ويوجد به صور رجب منذ صغره قالت ميليس هذا انت اتى رجب على السرير وقال اجل انا قالت ميليس انت جميل حقا. عندما كنت صغير. والاستاذه ايلا جميله جدا هنا قال رجب هل اشبهها قالت ميليس اجل تشبهك قال رجب انها ام مميزه حقاً قالت ميليس اجل مميزه في المساء ، وهنا بدإت اكدان بفعل خطتها، ورن هاتف رجب وكان رجب يقطع السلطه ونظر لهاتفه وكان محمود مسح رجب يداه بالمنديل ورد قال محمود ان كنت تريد ميليس لك تعال لهذا العنوان بدون علم احد ان كنت رجلاً اتت ميليس واغلق رجب قال رجب لماذا نهضتي قالت ميليس مللت رجب من اتصًل قال رجب مارك اسمعيني هناك نقص ساذهب واجلبه واتي قالت ميليس ماهو قال رجب انتبهي ساعود وخرج رجب من المنزل نظرت ميليس على السلطه وبدأت تقطعها ، تنزل اكدان من سيارتها بعد ان خرج رجب. وانظفأت الاضواء من قبل رجل اكدان كي الكاميرا لا تلتقط صور
رواية المفتاح المفقود109( لن تستطيعي )
نظرت ميليس على السلطه وبدأت تقطعها ، تنزل اكدان من سيارتها بعد ان خرج رجب. وانظفأت الاضواء من قبل رجل اكدان كي الكاميرا لا تلتقط صور تركت ميليس السكينه ونظرت للنافذه وفتحت باب المطبخ الذي يظهر للحديقه وكان. المكان مظلم جدا تمشي ميليس لتذهب الى الكهرباء وتشغلها وتأتي اكدان من خلف ميليس وتضع السلاح على ظهرها وتقول اكدان اذهبي امامي. توخي الحذر وادخلت اكدان ميليس الى المطبخ وتضع السلاح على ظهرها قالت ميليس من انتي قالت اكدان تريدين التعرف على التي ستأخذ روحك اليوم مشت ميليس وقالت اكدان لاتتحركي وكان المكان مظلم مدت ميليس يدها للخلف و ونزلت على الارض بسرعه وسحبت قدم اكدان من الاسفل وسقطت اكدان على الارض سحبت ميليس السلاح ووضعته برأسها. قالت ميليس هل انتي متأكده قالت اكدان اتركيني. قالت ميليس لماذا قالت. اكدان زوجك بين يدي. كما اردت قتله اعيدها لمره ثانيه قالت ميليس انتي من اطلقتي النار على رجب والان تحاولين ان تقتليني لن تنجي من يدي سحبت اكدان عنق ميليس... كان رجب يقود وصلًت له رساله ان الكاميرات انطفئت فتح رجب الهاتف وشعر بشيء غريب. ولف السياره وبدأ يعود ، ميليس ضربت اكدان وسحبت اكدان السلسال ونهضت تركض الى الصاله ركضت ايبوكي خلفها واقفلت باب المنزل وتمد السلاح على اكدان قالت ميليس اعطيني السلسال قالت اكدان سرقته ميسا لماذا هل تريدين ان اجعلها تقول اين الباب او ستقولين انتي قالت ميليس سأقتلك الان قالت اكدان زوجك بين يدي جربي اطلقي النار او فعل اشيء شيء سيموت بسرعه قالت ميليس تريدين القضيه اليس كذلك قالت اكدان. اجل. انتي ذكيه اعطيني الملف واعطيكي زوجك سليم قالت ميليس اوه حقا هذا مخيف قالت اكدان هل تظنين انني اكذب قالت ميليس لا لا تكذبين ولكن لايوجد شخص يستطيع تهديدي بهذا الشيء واخرجت هاتفها وقالت سأتصل بالشرطه قالت اكدان وانا سأقتل زوجك قالت ميليس لن تستطيعي ، وصل رجب الى المنزل ونزل من السياره وركض للمنزل وقال بصراخ ميليس ويفتح الباب والباب مقفل دفعت اكدان ميليس ومعها السلسال وخرجت من باب المطبخ تركض وخرجت من الباب الخلفي وصعدت بسياره مع اسين نهضت ميليس ورمت السلاح وفتحت الباب دخل رجب وقال ماذا حصل لماذا اغلقتي الباب قالت ميليس لص قال رجب ماذا لص ماذا قالت ميليس اتى ليسرق قال رجب اين ذهب هل انتي بخير لم يأذيكي قالت ميليس بخير بخير قال رجب سافتح الكهرباء واتي لا تخافي وخرج رجب. وفتح الاضواء ومسكت ميليس السلاح وذهبت للغرفه ووضعته تحت الخزانه واتى رجب وقال ميليس خرجت ميليس من الغرفه وعانقت رجب قال رجب هل انتي بخري قالت ميليس بخير بخير. تأخرت قال رجب اجل اسفه تعالي. وذهبوا للمطبخ و اغلق رجب الباب واقفله وقال كيف تتركين الباب مفتوح بهذا الوقت قالت ميليس اردت ان يغير المنزل جوه قال رجب افتحي النوافذ قالت ميليس رجب لننام. لا اريد الطعام لا اشتهي بعد الذي حصل قال رجب لماذا خفتي تعالي قولي لي كيف دخل قالت ميليس. لا اريد التفكير بالامر. قال رجب حسنا لاضع السلطه في الثلاجة واتي ، دخلت ميليس للغرفه ومسكت عنقها واخذت نفس عميق برجفه قلب ويد قويه اتى رجب وقال تعالي. تعالي ومسك ميليس وجلسوا على السرير قال رجب هل فعل لك شيء جرحك قالت ميليس لا لا لم يفعل ... مسك رجب عنق ميليس وقال اين سلسالك ...
أنت تقرأ
المفتاح المفقود
Romanceقصتنا تبدأ برجل مذيع اخبار ومرسل صحفي ينقتل بشكل غامض لتبقا ابنته الوحيده بمفردها بعمرها الصغير تصارع حياتها بمفرها للانتقام وتحتفظ بأمانة والدها ولم تفتح ذلك السلسال ماهو؟ ذلك السلسال الغريب الذي سيؤدي لموت العديد من الاشخاص، بينما ترفض ابنتة بتحقي...