قصتنا
تبدأ برجل مذيع اخبار ومرسل صحفي ينقتل بشكل غامض
لتبقا ابنته الوحيده بمفردها بعمرها الصغير تصارع حياتها
بمفرها للانتقام وتحتفظ بأمانة والدها ولم تفتح ذلك السلسال
ماهو؟ ذلك السلسال الغريب الذي سيؤدي لموت العديد من
الاشخاص، بينما ترفض ابنتة بتحقي...
وقالت يوم الاسود يأتي لن انزل نفسي للحب بعد الان ابداً وصعدت بسياره وبدأت تقود بسرعه وذهبت الى مركز الشرطه. ، وصل رجب لمنزل ميليس. وطرق الباب وقال ميليس افتحي الباب انا اسف حقا لاتفعلي هذا اسف ميليس هل انتي بداخل اوف اوف اين ذهبتي والسياره لا توجد ، ويتصل على ميليس ورن هاتفها بداخل ذهب رجب خلف المنزل ونظر من النافذه هاتف ميليس يرن وهوبي بجانبه قال بيرك تركت هاتفها. اللعنه تباً على ما فعلته انا غبي غبي كيف اقول هاكذا لفتاة قلبي ارجوك ، وصلت ميليس الى مركز الشرطه ودخلت وقال الشرطي ايتها المفوضه انتي. تحولتي لمركز السيد بين قالت ميليس الا يمكن ان اتي وارى سيدكم قليلا ودخلت على غرفه الجان ونهض الجان وقال كيف تدخلين هاكذا قالت ميليس لم اتي لاتحدث معك على ابنك القذر بل اتيت الى هنا كي اقول لك شيء قال الجان قولي قالت ميليس. كلامك لم يذهب من بالي ماذا تعني بان يوجد باب خلفه سر قاتل ابي والمفتاح مفقود قال الجان الباب في قالت ميليس في منزلنا قال الجان اذا كنتي تعلمين لماذا تسألين قالت ميليس الان قل لي من قاتل ابي قال الجان لا اعلم قالت ميليس تعلم قال الجان ميليس انا عمك احترمي العمر قالت ميليس لم اقل شيء يقلل من احترامي لك لكن اريد ان اخذ حق والدي قال الجان اساسا والدك بسببك مات لو لم تلحقي به تلك اليله لما انصاب او حدث له شيء قالت ميليس تلومني ! قال الجان اجل قالت ميليس حسنا انا سافعل كل شيء من رأسي ولن اطلب مساعده اي احد قال الجان اذا فعلتي هاكذا لن يساعدك احد لن تستطيعي مواجهتهم وحدك قالت ميليس انا ابنه نايلان منكاري ميليس. ابنه نيكول كارسو الذي ستضع الاصفاد على كل شخص تحدا ابي او فعل له شيء حتى انت قال الجان تهدديني قالت ميليس فكر كما تفكر. والتفت وتطاير شعرها وخرجت من الغرفه وتركت الباب مفتوح وتمشي بمرر المركز وخرجت وصعدت بسياره. واغلقت الباب. و بدأت تقود على خريطه البطاقه السوداء التي يضيء بالظلام ،، وصلت ميليس الى مكان بعيد عن المدينه بكثير وكالغابه وتوجد مسارات مرتفعه وبدأت تسير وتسير ووجدت كوخ صغير ونزلت على المسار تمشي وتقف امام الكوخ وكان مظلم. دفعت الباب بقدمها وقالت هل يوجد احد بداخل! ويخرج صوت انذار مزعج ومرتفع وضوء احمر اخرجت ميليس سلاحها واطلقت النار على الجهاز...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
