السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتمنى ان تكونوا فِي أتم الصحةِ والعافية قبل ان تهرب إلى الفصل التالي يجب ان تعرف انه بعض الأمور الهامةِ وألا لما وضعتهُ في البدايةِ وهي:
-احداث الرواية حصلت في عام 1894.
-الرواية تصنيفها نفسي ونفسي وسأكرر نفسي وكلاسيكي وغموض فإن كنتَ لا تفضل هذه التصانيف فلا بأس بإن تغادر مغلقاً الباب ورائكَ فالجو حار قليلاً^^.
-لا تقم بأتهامي بسرقةِ مشهدِ او حدث حصل في روايةِ أخرى لان الأفكار تتشابه أحياناً وان وجدت تشابهاً كبيراً يمكنك التواصل معي.
-ان كنتَ تحب الرومانسية السريعة او القبل وغيرها من الامور المخلة فأريد أخباركَ ان روايتي لا تتشرفُ بكَ ولا تناسب ذوقكَ المعطوبِ ولكنني أنصحك بإن تقرأ كتاب أسمه القرآن لعل الله يهديك.
-لستُ خبرةً باللغةِ العربية وهذه أول روايةِ لي أشاركها مع العالم لهذا أعتذر من الان عن الاخطاء اللغوية والنحوية.
-أتقبل النقد الموجه لي ولكن بأسلوبِ لطيف وبعيداً عن التنمر او التقليل من شأني فأنا مجرد أنسانِ قد أخطأ.
-في الحقيقة لا أريد من الاخرين ان يذكرون رواياتِ أخرى او يقارنون فأنا مسالمةٌ ولا أريد ان يحدث شجار بين طرفين.
-لمن أراد الترويج فلا بأس ولكن بدونِ موسيقى او صور للبناتِ فلا أريد ان نكتسب انا وانتَ ذنوب كل من شاهدَ وسمعَ.
لا أريد ان اطيلَ الكلام فأنا لا احب كثرته على غير فائدةِ وان تذكرتُ شيئاً سأضيفهُ لاحقاً.
في النهايةِ نحن مجرد تجسدِ لأوراقِ الشجر سوف ننمو ونشرق بخضارنا ولكننا سنكبر ونبذل ثم نتساقط
بضعفِ هكذا هي الحياة"اللهم أرحم المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات"
أستودعتكم الذي لا تضيع عنده الودائع𖧧
أنت تقرأ
ستِيفَانُوس
Mystery / Thrillerتنَاثرت علب الحبرِ علَى الأرضِ فتلطخهَا بقطعهَا الزجاجيةِ وَ سوادهَا الذِي ينَافس سُوادَ صفحَاتِي التِي أعيشهَا. أتقدمُ للأمَام أنظرُ لنفسِي فِي المرآةِ ، إلى يدِي التِي تقطرُ حبراً أحمراً مُفسدةً ثُوبِي ، منذُ متَى وَلون الحبرِ أحمرُ؟. أستشعرُ ألمَ...