الكاتبة: كرز🍒🤍
لاتنسون تصوتون بين الفقرات لطفاً وليس امراً
صوتو بنجمة على البارتتت كرزاتيييي
…………
حسيت بشي بارد يمشي بدمي حاولت وصارعت بيني وبين نفسي اريد افتح عيوني ما اكدر احس على روحي جاي أون من ألالم بس مو واعية على تصرفاتي كلشي خرج عن قدرتي حتى عقلي مو وياي
بعد عناء طويل شوية شوية فتحت عيوني ما اشوف شي غير البياض لثانيه حسيت روحي بالجنة لو لا صوت مألوف كال
: كعدتتتت والله فتحت عيونهااا
اي هذا صوت ديلان معقولة اني يم اهلي لو اتخيل لو شصاير بالظبط اسد وافتح بعيوني لحد ماتعدلت الروئيه وكمت اشوف امي وابويه وديلان تقربت امي تبچي تبوس بيه
ام وتين: يمهه بنيتيي ياروحييي سوده بوجهي شمسوين بيج راحت بنتي راحت
مالي طاقة احجي شي بس اباوعلهم ساكتة يمكن لحد هسه مامستوعبه الي صار ما اعرف ديلان تمسك بوجهي تريد احجي شي بس ما اكدر
ديلان : باباا جيب الدكتورر شبيهاا اختي متحجيي شي وتيننن تسمعينييي
طلع بابا يجيب الدكتور وديلان وماما حايرات بيه يريدون احجي شي بس فعلاً ما اكدر بودي ابچي ادخل بحضن امي بس ماكدر دخل الدكتور يفحصني ويتحمدلي بالسلامة واني بس اهز راسي
ابو وتين : ها دكتور ليش متحجي؟
الدكتور : بعدها مو مستوعبة الي صار وحقها لان سبق وكتلك صاير عدها سكر بسبب الخوف وانهيار عصبي وفقر دم حاد ونزيف قوي والكدمات الي على جسمها ورضوض بأيدها طبيعي عقلها مايستوعب ولا يتجاوب وياكم هسه
نزلت دمعتي كل هذا صاير بيه لو ميته احسلي وجع بجسمي بس وجع گلبي اكثر صحيح تمنيت الموت الكلمة الوحيدة الي كدرت انطقها
وتين : يمه
كلتها وانهاريت بچي اجت حضنتني وتبچي وياي وبابا وديلان كلهم يبچون وخرتني امي من حضنها تمسح بدموعي وتبوس بيه
ام وتين: الف الحمدلله والشكر رجعتي بنيتي گلبي مثل النار عليج
وتين : ي يمه ياليتني ميته تعبت
حطت اصبعها على شفايفي
ام وتين: اش اششش لاتكولين هيج غير اموت وراج اسبوعين واني لابدنيا ولا بعالم فقدت الامل كلت بنتي راحت بعدين وين الكيها
معقولة صارلي اسبوعين مخطوفه والله توقعت اكثر حجيتلهم كلشي صارلي عدى موضوع الاعتداء وموضوع ايسر ان هذوله يعرفوا ما اعرف شنو السبب الي خلاني اسكت بس حسيت هوه الصح
نزلوا ماما وبابا يجيبولي اكل ضلينا اني وديلان بالغرفة اتقربت يمي تمسح دموعها
ديلان : شلونج؟
أنت تقرأ
الهاوية
Romanceأيظن أني لعبة بيديه؟ أنا لا أفكر في الرجوع إليه اليوم عاد كأن شيئا لم يكن وبراءة الأطفال في عينيه ليقول لي : إني رفيقة دربه وبأنني الحب الوحيد لديه حمل الزهور إلي .. كيف أرده وصباي مرسوم على شفتيه ما عدت أذكر .. والحرائق في دمي كيف التجأت أ...