أبو بكر:- وهسة خلونا نخلي خطة حتى نحتل العراق ونعلن رسميًا انه هو تابع للدولة الإسلامية مو لغيرها
ابو اركان:- انا اكول نبدي بالأنبار والفلوجة كونهن الاكبر بالمساحة
ابو بكر:- هو هم هيج! حنبدي بهالمناطق وناخذ شوي شوي لما نوصل لبغداد ونسقطها
ابو اركان:- ان شاء الله!
[ها نحن الآن بصدد الإنتشار في عموم العراق]
ابو بكر:- باوعوا بلغوا (المجاهدين) أي شخص يقتل من العراقيين فيكدر يتزوج زوجة المقتول يعني كلما يكتلون اكثر كلما يكدرون يتزوجون اكثر وفي حالة هم اللي ينكتلون فهنيئًا لهم الجنة والحور العين
ابو اركان:- ان شاء الله!
[في هذه الأثناء لم تتخذ الحكومة أي إجراء لردع الإرهاب]
ابو اسماعيل:- سيدي، سيطرنا على الفلوجة والانبار بشكل كامل بدون أي مقاومة تقريبًا وكالعادة اللي يموت ناخذ زوجته ونتونس
ابو بكر:- عاشت ايدكم، ابطال
[ها هي الحكومة بدأت بالتحرك أخيرًا]
الرئيس:- اجمعولي القادة كلهم وعالسريع
قائد القوات :- نعم سيادتك طلبت اجتماعنا؟
الرئيس:- اي صح حتى اعرف شدا تسوون؟ انتم نايمين ورجليكم بالشمس ترا راحت منطقتين من عدنا تدرون بهالشيء لو لا؟
قائد القوات:- سيادتك احنا دنقاوم بس تعرف الأمر مو سهل لان منطقة بيها سكان وكذلك المنازل وغيرها من الأمور لصالحهم
الرئيس:- وهسة شنو الحل؟ شراح نسوي؟ خوما نبقى نباوع عليهم؟
قائد القوات:- والله ما اعرف شگلك
أنت تقرأ
نصرٌ عظيم!
Acciónتدور أحداث القصة حول أحداث مختلفة منذ دخول جرثومة لجسد العراق وحتى التخلص منها خلال فترتي ٢٠١٤ وحتى ٢٠١٧!