إهْدَاء

58 10 2
                                    

إهْدَاء مُتَأخِر ومَعَ ذَلِك وُجِب!
إلىٰ فتاةِ الخامِسة عَشر خَرِيفًا،
ألازلتِ تُؤمِنين بِفلسفتكِ الخاصة؟!
هل ثَبُتت كلماتكِ أم كانت آمال ونقاء واهي؟!

أي كان ما وصلتِ إليهِ، تذكري بدايتكِ كانت هُنا والنهايّة لَنْ توجد.

-استمري.
-الجيبسوفيلا.

همسات حياةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن