لاتنسوا، التصويت والتعليق
قراءة ممتعة 🍂ما تتخيلون شكد أنذليت
بسبب النت واني اكتب لا صور
تحمل ولا فصل يقبل ينشر 😍🙂◇──◆──◇──◆
قَلْبِيٌّ عَتِيقٌ عَتِيقٌ عَتِيقٌ
وَلَكِنَّهُ مِثْلُ كُلِّ الْبُيُوتِ الْقَدِيمَةِ
بَيْتٌ كَبِيرٌ . . "مظفر النواب
◇──◆──◇──◆
بدأت الشمس تغرب، وألقت ظلالاً خفيفة من
الغسق عبر السماء بينما كانا في طريقهما
عائدين إلى المزرعة . "شعرت ميكاسا بثقل
جسدها بسبب الإرهاق من الأحداث السابقة
في ذالك اليوم وسعت بشغف إلى النوم، نظرت
إلى إيلويز التي كانت جالسة في المقعد الجلدي،
تنظر إلى النافذة، وعيناها تحدقان خلف صف
الأشجار وكأنها غارقة في التفكيروبينما توقفوا أمام القصر ساعدهم سائق
العربة على النزول من العربة، توترت ميكاسا
عندما خرجت لوسيل من القصر متوجهة
نحو سيدتها، وكان وجهها مليئاً بالقلقلـوسـيـل: سيدتي ." صاحت وهي تلقي
نظرة خائفة في اتجاه ميكاسا: "يجب أن
أتحدث معكِهرعت إيلويز إلى الأمام بجانب المرأة
الأكبر سناً وتبادلا بضع كلمات:" ما الأمر
يا لـوسـيل؟لـوسـيـل: إنـه الـسـيـد لـيـفـاي، إنـه هـنـا . "
انخفض قلب ميكاسا عند رؤية الضيق الواضح
للمرأة الأكبر سناً في نبرتها القاتمة .إيـلـويـز: لوسيل ساعدي ميكاسا في الذهاب
إلى غرفتها وساعديها على النوم ، لقد مررنا
بيوم متعبوقفت لوسيل قلقة وهي تحدق في سيدتها
التي كانت تتراجع، ثم التفتت ببطء لتنظر إلى
ميكاسا، "تعالي يا صغيرتي ." قالت لوسيل
وبينما كانت ميكاسا تتقدم للأمام لمحت بريق
الفزع في عيني المرأة الداكنتيناستقرت ميكاسا على السرير الكبير وحدقت
في الباب الذي غادرته الخادمة المسنة لوسيل
منذُ لحظات . "استقر ثقل في صدرها وخفق
قلبها على إيقاع الخوف
أنت تقرأ
| لشوارع لندن حكايتين |
Lãng mạnروائية: ريفاميكا ميكاسا هايز يتيمة، وبعد هروبها من ولي أمرها المسيء بسر مضلم، تجد نفسها وحيدة في شوارع لندن القاسية "ثم تجدها إيلويز آشفورد شقيقة ليفاي لتأخذ الفتاة الصغيرة الفقيرة تحت رعايتها وتعيدها إلى قصرها الفاخر، حيث تربي الفتاة الخائفة كأب...