|𝟓|الْبَهْجَةُ فِي الْقَصْرِ تُعَاوِدُ الرَّحِيلَ

161 15 111
                                    

لتحـديث فصل آخر ما عليكم سوى
تحقيق الشروط

علقوا بين الفقرات، لأني أحب
قراءة تعليقاتكم

20 votes + 20 comments = chapter🪄

⏳عندها يتم التحديث للفصل الآخر

◇──◆──◇──◆
تَلْتَصِقُ بِالْقَلْبِ وَلَا تُمْحِي
ابَدًا غُصَّةُ الْخُرُوجِ مِنْ الْقَرْيَةِ
كَمَطْرُودٍ بِالْحِجَارَةِ
◇──◆──◇──◆

بينما كانت إيلويز تشق طريقها في الممر، وهي تبدو سعيدة توقفت فجأة عندما سارعت يومير، خادمة الغرف، نحوها، وكانتفي حالة من الهياج الواضح

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بينما كانت إيلويز تشق طريقها في الممر،
وهي تبدو سعيدة توقفت فجأة عندما
سارعت يومير، خادمة الغرف، نحوها، وكانت
في حالة من الهياج الواضح . "سيدتي !

ما الأمر يا يومير؟" سألت، وكان الخوف
يسيطر عليها

صرخت الخادمة الشابة وهي تستدير لتشير
إلى الغرفة على الممر: لقد هربت الفتاة،
إنها فارغة

إيلويز: مـاذا؟ "سال الدم في وجهها وهي
تندفع نحو يومير وتدفع الباب لتجد غرفة
شاغرة ." استدارت مرة أخرى لتمسك بكتف
يومير وقالت: هـل تـعـرفـيـن إلى أيـن ذهـبـت؟
هـل رأيـتـيـهـا؟

هزت الخادمة رأسها بعجز، وقالت: لا سيدتي،
لكن عباءتها مفقودة

جمعت إيلويز تنورتها وركضت في الممر مسرعة
إلى غرفة الدراسة . "لم تكلف نفسها عناء طرق
الباب عندما دفعته بقوة، فوصولها المفاجئ جعل
ليفاي يقف على قدميه على الفور .

سأل ليفاي وهو يدور حول المكتب نحو
أخته:" ما الخطب؟

إيلويز: مـيـكـاسـا هـربـت

عبس ثم تمتم بسيل من الشتائم . "يا إلهي،
ما كان ينبغي لي أن أوافق على هذا ." قال
وهو يمر بأخته ويخرج من الغرفة

كانت إيلويز قريبه منه وهو يلتقط عباءته
المتروكة ويخرج من الباب الأمامي . "صاح
في الصبي المسؤول عن الإسطبل ليحضر له
حصانه واستدار لاعتراض اخته، وضاقت عيناه
وهو يأمرها:" عليكِ أن تبقي هنا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 02 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

  |  لشوارع لندن حكايتين  |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن