بارت 03

194 18 128
                                        

مساء الخميس:

امام موقف السيارات.

:ااااههه ماهذا الحظ السيء، الان كيف سأعود للمنزل.

(من بعيد): اووه كوتشو سينسي ماذا تفعلين هنا.

كاناي:ارا ارا شينزغاوا سينسي مساء الخير، كما ترى سيارتي تعطلت.

سانيمي:اممم سيء....(بقليل من الخجل).ي.. يمكنك ان تتأتي معي....ااقصد لا مانع عندي ان اوصلك.

كاناي:حقا! سأكون ممتنة لك يا شينزاغاوا سينسي.

تحمحم المعني حتى يطرد خجله و سبقها لسيارته....فلحقته.....ركبت في الكرسي المجاور له و وضعت حزامها.....ثم شغل السيارةو انطلق لاين دلته الفراشة.

امام منزل كوتشو:

كاناي: شكرا لك شينزغاوا سينسي مرة اخرى لن انسى فضلك هذا....انتظرني سأعود بسرعة.

سانيمي: لماذا.

سانيمي:سأعطيك شيء، لا تقلق لن اتأخر

همهم لها فبسرعة نزلت من السيارة و دخلت لمنزلها....حتى تحضر له عربون شكر على توصيلها.

كاناي(بعدما عادت): تفضل، انها اكلتك المفضلة.

سانيمي: اوهاغي؟! ششكرا لك.

كاناي(بابتسامة لطيفة):العفو، كن حذر في طريق العودة و طابت ليلتك.

سانيمي: همم و انت ايضا، وداعا.

ثم شغل سيارته و رحل.... اما هي عادت لمنزلها.

في مكان آخر:

في هذه الاثناء كانت هناك شلة مصائب يتسكعون في الجوار .

يوجي:رفاق هيا نذهب لمطعم و نتناول العشاء.

روبين: لكن على ما اعتقد ان اموالنا كلها صرفناها على العاب الفيديو و الكاريوك.

زورو:تبا و ماذا سنفعل الان، انا جائع.

بعد دقيقة تفكير تبادل كل من (يوجي نوبارا ايرين ميكاسا) نظرات شيطانية و كأنهم يقولون *هل تفكرون فيما افكر*....ابتسموا بخبث ثم انطلقوا الى مطعم دلتهم عليه روبين...حتى يواصلوا جولتهم المسائية الاولى.

لان اليوم هو اول عطلة اسبوع لهم لهذه السنة و قرروا ان يمضوها مع بعض و يمرحون كما ينبغي......و كانت هذه فكرة يوجي.

في داخل المطعم:

نوبارا: بما ان الثمن غير مهم فسأطلب قدر ما اريد اليس كذلك!؟

ميكاسا:صحيح، لكن لا تتحمسي يا صديقتي فانا اعرف مدى شراهة بطنك.

سخرة منها المجموعة لكن لم تهتم البرتقالية و حملت القائمة لتطلب كما فعل البقية.

نسمات الربيعحيث تعيش القصص. اكتشف الآن