مساء الخميس:
امام موقف السيارات.
:ااااههه ماهذا الحظ السيء، الان كيف سأعود للمنزل.
(من بعيد): اووه كوتشو سينسي ماذا تفعلين هنا.
كاناي:ارا ارا شينزغاوا سينسي مساء الخير، كما ترى سيارتي تعطلت.
سانيمي:اممم سيء....(بقليل من الخجل).ي.. يمكنك ان تتأتي معي....ااقصد لا مانع عندي ان اوصلك.
كاناي:حقا! سأكون ممتنة لك يا شينزاغاوا سينسي.
تحمحم المعني حتى يطرد خجله و سبقها لسيارته....فلحقته.....ركبت في الكرسي المجاور له و وضعت حزامها.....ثم شغل السيارةو انطلق لاين دلته الفراشة.
امام منزل كوتشو:
كاناي: شكرا لك شينزغاوا سينسي مرة اخرى لن انسى فضلك هذا....انتظرني سأعود بسرعة.
سانيمي: لماذا.
سانيمي:سأعطيك شيء، لا تقلق لن اتأخر
همهم لها فبسرعة نزلت من السيارة و دخلت لمنزلها....حتى تحضر له عربون شكر على توصيلها.
كاناي(بعدما عادت): تفضل، انها اكلتك المفضلة.
سانيمي: اوهاغي؟! ششكرا لك.
كاناي(بابتسامة لطيفة):العفو، كن حذر في طريق العودة و طابت ليلتك.
سانيمي: همم و انت ايضا، وداعا.
ثم شغل سيارته و رحل.... اما هي عادت لمنزلها.
في مكان آخر:
في هذه الاثناء كانت هناك شلة مصائب يتسكعون في الجوار .
يوجي:رفاق هيا نذهب لمطعم و نتناول العشاء.
روبين: لكن على ما اعتقد ان اموالنا كلها صرفناها على العاب الفيديو و الكاريوك.
زورو:تبا و ماذا سنفعل الان، انا جائع.
بعد دقيقة تفكير تبادل كل من (يوجي نوبارا ايرين ميكاسا) نظرات شيطانية و كأنهم يقولون *هل تفكرون فيما افكر*....ابتسموا بخبث ثم انطلقوا الى مطعم دلتهم عليه روبين...حتى يواصلوا جولتهم المسائية الاولى.
لان اليوم هو اول عطلة اسبوع لهم لهذه السنة و قرروا ان يمضوها مع بعض و يمرحون كما ينبغي......و كانت هذه فكرة يوجي.
في داخل المطعم:
نوبارا: بما ان الثمن غير مهم فسأطلب قدر ما اريد اليس كذلك!؟
ميكاسا:صحيح، لكن لا تتحمسي يا صديقتي فانا اعرف مدى شراهة بطنك.
سخرة منها المجموعة لكن لم تهتم البرتقالية و حملت القائمة لتطلب كما فعل البقية.

أنت تقرأ
نسمات الربيع
Romantikرواية تجمع كل الثنائيات المحبوبة و المشهورة في ثانوية واحدة لكل ثنائي قصة حب مختلفة و مميزة عن غيرهم