"هوهت، لا تفعلي ذلك...."
كانت المرأة تكره بشكل خاص مص ثدييها ومداعبة ثدييها. كلما رفضت أكثر، كلما أراد أن يفعل ذلك أكثر. وبينما كان يمص الحلمة حتى أصبح اللحم الحليبي وراء الهالة مبللًا باللعاب، كانت وجنتا المرأة رطبتين بنفس القدر.
بعد فترة، رفع ليون رأسه، وبصق الكتل الصلبة من اللحم.
صدر به آثار يد سميكة، وحلمة منتفخة باللعاب، وامرأة تغطي عينيها بظهر يدها وتنتحب... كان ذلك كافيًا لإشعال نار السادية.
"هاك!"
قلب المرأة على جنبها ووضع جسدها.
ارتجف جسد المرأة بعنف بينما كان اللحم الذي كان عالقًا في جدرانها يتحرّك في بطنها. وضع المرأة جنبًا إلى جنب مع المرأة وتداخلت أجسادهما السفلية مع بعضها البعض مثل الملاعق، ثم دفع خصره.
"آه، آه-هوك! ببطء!"
وبينما كان من المستحيل إدخاله إلى الجذر، كان الوضع أكثر صعوبة على المرأة... وكان يعرف ذلك. وفي كل مرة كان يسحبه للخارج ويضربه بقوة إلى الخلف، كانت المرأة تصرخ. قام ليون بتحريك خصره بلا رحمة ووضع يده بين فخذيها المجمّعين بعناية.
"أهت!"
وبمجرد أن لامس فخذها المضموم بعناية، انتفض جسد المرأة.
باعدت يداه بين فخذيها على نطاق واسع، وهو يتلمس النتوء الرطب. وبينما كان يعلق فخذي المرأة بفخذيه، مما جعل ساقيها غير قادرتين على الالتفاف، أمسك بيدها التي كانت معلقة بشكل رخو على الملاءة.
"هاك!"
بمجرد أن لمست يده الفجوة في لحمها، اهتز جسد المرأة مرة أخرى.
"المسها. تمامًا كما علمتك."
التفت ببطء وهو يشبك يديه. سرعان ما هدأت المرأة التي كافحت في البداية لإبعاد يديها عنه. بالطبع، كانت يدها فقط هي التي بدأت تستمع إليه بهدوء، وكلما دحرج يدها كلما ازدادت رعشة جسدها الغارق في العرق بشكل متشنج.
أزاح ليون يده ببطء. وبينما كان يضع رأسه في إحدى يديه ويحرك خصره بخفة، نظر إلى المرأة وابتسم.
"لا.... أنا متعب جداً."
على الرغم من أنه لم يكن يجبرها على ذلك الآن، إلا أن المرأة كانت تدحرج الكل*توريس بيدها. وعندما جف السائل الذي كان على النتوء، كانت تتلمس المفصل الذي كان يعض على عموده. كانت تنكزها عمدًا وتفرك سائلها الخاص الذي فاض من المفصل الذي كانا متشابكين فيه على النتوء الجاف.
كانت تستمتع بذلك حقًا الآن.
"آه، آهنج..."
"نعم، أنتِ جيدة."
نحت ليون قبلة من خدها إلى مؤخرة عنقها، بينما واصلت هي تحريك يديها بعينين غير مركّزة.
أنت تقرأ
جربي التسول | Try Pleading
Fantasyأقسى طريقة للإطاحة بالعدو هي أن تجعله يقع في الحب. "سالي، رائحتك زكية" كان الكابتن ليون وينستون، وحشًا مبتذلًا يلبس جلد نبيل رزين وأنيق. لقد كان وغدًا مثيرًا للشفقة لا يثور غضبًا إلا عند شم رائحة الدم من خادمة غرفة التعذيب. ولكن ما إن خرج اسمها م...
