آغا

النهاية 1

اغا

البارت الأخير القسم الأول

بقلم زينب

وحين وصلت لـ مرحلة الهُيام بهِ قالت ؛
وددتُ لو أكون تلك العقدة التي بين حاجبيه حين يكون غاضباً
-

لطفآ تصويت قبل البارت🖤

_____

- راحت ؟"

هزت رأسها بـ  اي..  لترجع خطوات للورا وجسمها بدآ يرتجف خوف ..  اقترب منها بجمود وعيونه تحولت لـ سوآد قاتم… هامس بصوت اجش بـارد..

- انتِ طالك.. طيري من كـدامي "
أنملت عيونهأ دموعُ لتـحاول تحجي بصوت مهزوز.. '' شـ شبل انـي احبك.. اتوسل بيك لا تحرمني من شوفتك.. ا..ا..ني سويت كل شي علمود اشوفكُ انـو اكو عالم تموت بتراب اليّه تمشي عليه .. ونور ما تستحق حبك  و و و جنونك بيها "!!!

رفع حاجبه بجمـود ليمشي بعيونه على جسمها بجرئه..  مجاوب برود... '' بـسَ ..انتِ مو نور .. "

هزت رأسها لتـزم ايده الباردة شاهگـة " اصير الك نور.. بس لا تخليني وحدي شبل .. اموت بدونك .. والله "!!

غمض عيونه بملل ليجرُ.. ايده وهو يآشر بـ اصبعه على الباب القصر.. 

- اذآ كعدت صبح .. ولگـيتچ..  ' التفت لوجههآ مكمل ' رأسج  والخلقة اخلعه من مكـانه..  واخلي باب المزرعه .. تمثال "

بلعت ريقها لـ تمسح دموعها بـ ذعر كانت نبرته الصوتية حآده مغلفه بالجمود..  ماشي بخطوات هادئه.. وهو يطلع من القصر وبدون قميصة..  لتصرخ بـ الِم محطم گلبها وأكعه بالگاع تبچي بحرگه... خسرته وهو اليّ بعمرة مچان الها  ولا راح يصير .. گـلبة وگيانه وعرشة ملك.. لـ نور... ما تجي وحده وتعوض ابدا.. 

______

ثاني يوم.. 
دائمًا تلك النهاية تگـون متصله بـ البدايةُ  .. كـ بدايه جديده لـ حياتنآ… تنهدت وتين للمره الفُ وعيونها على طاوه ( مقلاه) والدهن دأخلها بدآ يحترك يتحول ﻻسودآ صرخت شـاده شعرهاً وهي تحاول تلزم الطاوه لـ تصرخ متوجعه من لمستهآ لتحسَ بـ ايد ترفعهآ من ايدها فاتحه المـي عليه رفعت عيونها لتشوف ريس عأقد حاجبه وهـو يفتح حنفية المي على ايدهآ .. كان هسه طالع من الحمام شعره مبـلله وبدون قميص بس بيجآمه سوده .. بلعت ريقها بصعوبة وهي تمشي عيونها على صـدره اليَه يتساقط من المـي بجمال قاتل… لـيرفع حاجبه ملتقي بعيونها الحالمه.. دآير وجهه بسرعه ممتزّج بخجل .. هامس بخبث داخل اذنهآ…

- آكلتيني بعيونچ.. ترآ هذا شغلـي آنـَي "

توترت بخجل ليـتورد خدهآ بلون الگـرز سآحبة ايدها من ايده الدأفيه " غبي " تمتمتُ بخجل

ضاحـك من اعماق گـلبه لتصرخ بخفة وهو يشيلهآ من خصرها مگـعدهآ على كانتور .. امرهآ .. يگول