يتبع..... الجزء الخامس عشر
وفي اليوم الثاني، بعد تحدث الملك ليونارد معي ڤيكتور، ظل الملك ليونارد يفكر، في حديث ڤيكتور وما هو القرار الذي، يمكن ان يتخذه في هذه العلاقه؟،(في غرفه الملك ليونارد)
الملك ليونارد: ايها الحارس اذهب الي قصر مملكه اكتيوم، واخبر الامير ڤيكتور، انني اريد ان اراه واتحدث اليه،
الحارس: حسناً، هل يوجد شيء، اخر تريد ان تخبره به؟
الملك ليونارد: لا، اذهب الان، واخبره انني اريد ان اراه فقط،ذهب الحارس، خارج الغرفه ليتجهه الي مملكه اكتيوم، ولاكن قابلته الاميره ميرڤانا،
ميرڤانا: اريدك اليوم، ان تذهب معي، لشراء بعض الاشياء،
الحارس: لا يمكنني الان، ايها الاميره لانني، اخذت اوامر من الملك ليونارد، ويجب ان اذهب،
ميرڤانا: الي اين انت ذاهب، ومتي سوف تعود اذاً؟،
الحارس: ذاهب الي مملكه اكتيوم، لاخذ الامير ڤيكتور، وعندما اعود، يمكنني الذهاب معك الي اي مكان،
ميرڤانا: مملكه اكتيوم؟؟ لماذا تذهب، وتأخذ ڤيكتور من هناك، هل يوجد شيء،
الحارس: الملك ليونارد يريد التحدث معه، عن شيء،
ميرڤانا: حسناً، اذهب الان، وانتظرك بعد ان تعود،ذهب الحارس، ولاكن حديثه مع ميرڤانا، كان يدور في عقلها كثيرا، وكانت تريد معرفه لماذا ڤيكتور سيتحدث مع الملك ليونارد، وانها تعلم انه يوجد خلافات كبيره بينهم؟ ،
انتظرت ميرڤانا حتي جاء ڤيكتور، وذهبت الي الحارس،
ميرڤانا: انتظرني بالخارج، سوف ارتدي، وافعل بعض الاشياء ونذهب مَعا،
الحارس: بالتاكيد، انا في انتظارك،وذهبت ميرڤانا، للاستماع الي حديث، ڤيكتور وعمها الملك ليونارد،
(امام غرفه الملك ليونارد)
الملك ليونارد: قمت بالتفكير كثيرا، قبل ان اتخذ هذا القرار،ولاكن اتخذته بعنايه، و عن اقتناع كبير،
ڤيكتور: يسعدني ذالك، وانا سعيد انك، تفهمت موقفي، وقمت بالتفكير في علاقتنا،
الملك ليونارد: انت رجل جيد حقاً،ويسعدني ان تكون مع ابنتي، وهذا القرار الذي اتخذته، ويمكنكم الزواج في اي وقت، انا لا اريد ان يتم تفرقت،هذه العلاقه أبداً،ڤيكتور: شكرا جزيلا، ايها الملك ليونارد، انا حقاً سعيد بهاذا القرار، ولن تندم علي قرارك هذا، هل اثينا تعلم بهذا القرار؟،
الملك ليونارد: لا ليست لديها معرفه، ولا حتي عن حديثنا،ويسعدني ان لا تقوم بأخبارها، لانني اريد التحدث معها أيضاً،
ڤيكتور: حسناً، كما تريد، ولاكن هل يمكنني مقابلتها غداً؟،
الملك ليونارد: يمكنك في اي وقت،
ڤيكتور: شكرا لك مره اخري، حقاً انا سعيد جداً،
الملك ليونارد: لا يوجد شكر بيننا، بعد الان ايها الامير،