مملكه أسبارتا و مملكه اكتيوم(18)

27 7 0
                                    

يتبع..... الجزء الثامن عشر
(في غرفه الملك ليونارد)
الحارس: انا الان اعلم مكان الاميره أثينا، ويمكننا الذهاب في اي وقت،
الملك ليونارد: هيا ماذا ننتظر، بالطبع نذهب الان،
 

       _______________________
ذهب الملك ليونارد ومعه بعض من الحراس، واخبر ڤيكتور انه، وجد مكان اثينا، وذهبو جميعاً الي اثينا،

(العوده الي بيت الغابه)
ديڤيد: انا اريد الخروج معك يا ميرڤانا، واريد ان تتحسن علاقتنا مره اخري،
ميرڤانا: هذا الامر انتهي، لماذا تنشغل بهذه العلاقه مره اخري،
ديڤيد: لم ينتهي الامر بالنسبه لي، يا ميرڤانا انا ماذلت احبك،
ميرڤانا: وانا لا اريدك بعد الان، يمكنك التوقف عن ازعاجي،
ديڤيد: وانا لن اتركك يا ميرڤانا، ولو لم يكن برضاكي، سوف اجعل أثينا ترحل، وتخبر والدها انك قمتي بختطافها، 
ميرڤانا: هل هذا تهديد يا ديڤيد؟؟؟،
ديڤيد: لا ولاكن انا اريد التحدث معك، لن تخسري اي شيء،
ميرڤانا: حسناً، ولاكن ان حدث، وقمت بتهديدي مره اخري، لن يحدث خيراً لك،
ديڤيد: افعلي كل شيء لي، ولاكن لنحصل علي فرصه ثانيه،
ميرڤانا: اذاً نذهب للخروج الان، وننتهي من هذا الامر،
ديڤيد: حسناً لا مانع لي،

وذهبت ميرڤانا لكي تتجهز،

و ديڤيد ذهب لكي يشكر أثينا علي فكرتها، واخبرها انه لن يستطيع ان يتركها تذهب، حتي لا تحزن ميرڤانا، وخلف الوعد الذي بينهم،  وكانت أثينا غاضبه كثيراً، من كلام ديڤيد، وجلست تبكي،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و ديڤيد ذهب لكي يشكر أثينا علي فكرتها، واخبرها انه لن يستطيع ان يتركها تذهب، حتي لا تحزن ميرڤانا، وخلف الوعد الذي بينهم،  وكانت أثينا غاضبه كثيراً، من كلام ديڤيد، وجلست تبكي،

و ديڤيد ذهب لكي يشكر أثينا علي فكرتها، واخبرها انه لن يستطيع ان يتركها تذهب، حتي لا تحزن ميرڤانا، وخلف الوعد الذي بينهم،  وكانت أثينا غاضبه كثيراً، من كلام ديڤيد، وجلست تبكي،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ولكنها كانت سعيده لان ميرڤانا، سوف تبتعد عن ڤيكتور لفتره،
      -----------------------------------
بعد وصول ميرڤانا وديڤيد الي العشاء

سأختارك دوماً. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن