كانت ألكسا جالسة في الغرفة بينما الباب يطرق بقوة مخيفة و كانت تضنة أخاها لانة لم يعد من العمل حتى الآن ذهبت و فتحت و رئت رجلان ضخمان بشكل مخيف و يديهم و عنقهم مملوء با الوشوم
و قالتألكسا : عفواً من انتو .
الرجل : آنستي هل يمكنك الذهاب معنا .
ألكسا : إلى أين .
الرجل : إلى السيد كيم .
ألكسا : هل تقصد أبا داي هيون .
الرجل : نعم آنستي .
ألكسا : هل هوة موضوع مهم فإن الوقت متاخر .
الرجل : نعم مهم أنة يخص السيد داي هيون .
عندما عرفت الشي يخص صديقها شعرت با الخوف و قالت
ألكسا : حسناً سيدي انتصر رجائاً فقط سالبس جاكيت و اتي .
ذهبت و لبست جاكيتها و خرجت من البيت و رئت يانغ بو في السيارة ركبت و قالت
ألكسا : يانغ هل قالوا لك أيضاً .
يانغ بو : نعم قالو أنة الموضوع يخص داي هيون و قالوا سياتون لاخذك أيضاً فا اتيت .
ألكسا : يا الهي انا خائفة أن قد أصاب داي هيون بمكروه .
يانغ بو با ابتسامة : اطمئني ألكسا با تأكيد أنة باخير .
ابتسمت إلى أن وصلوا إلى قصر داي هيون و أن دخلوا نظرة إلى الرجل الكبير المقبل على الأربعينات كان جالس بهيبة و يدخن
نظر لهم با ابتسامة و قال
السيد كيم : تفضلوا .
ألكسا : مرحباً سيدي كيف صحتك .
السيد كيم بالهدوء : باخير يا ابنتي تفضلي .
يانغ بو : هل الموضوع ضروري من أجل أن نأتي بهاذة الوقت المتاخر سيد كيم .
السيد كيم : با الطبع من أجل أن تعرفوا حقيقة صديقكم .
نصروا إلى بعض با استغراب و وقف السيد كيم و قال
السيد كيم : اتبعوني .
امسك يانغ بو بيد ألكسا خوفاً عليها و ذهبوا ورائة
كان السيد كيم قد لاحظ تغير داي هيون كونة أصبح صاخباً و مرحاً و ترك التمرين و لقد تغير لم يكن يعرف السبب حتة سال السائق و تحدث عن علاقتهم و أنهم يذهبون و يأتون سوياًعرف هنا أنة أن استمرت علاقتهم سيتغير داي هيون من الهادىء و القاسي إلى المرح و البسيط برفقتهم و بسببهم ممكن أن يترك المافيا و هو الوريث الوحيد ان تركها سينتهي أمر عائلة كيم العظيمة ....
قرر أنة يريهم و هو يقتل أحد الخادمات الخائنين الذي حاولت دب السم في طعامة من أجل أن يصل لهم فكرة أنة قاتل و يجب الابتعاد عنة
أنت تقرأ
"اتحدى هوسك"
General Fictionإن كان زعيم مافيا عضيم وقع بحب فتاة لطيفة و لكن في نفس الوقت فتاة غاضبة و قوية و سليطة السان أن حدث من خرب صداقتهم مما سبب أن تتركها البلاد هل سيرحم من فرقهم و هل سيرجها بعد أن أصبح صحفية مشهورة و كبيرة بفيديو دقيقة ممكن أن تقلب الموازين **********...