Part (2)

22 2 0
                                    

كانت ألكسا جالسة في الغرفة بينما الباب يطرق بقوة مخيفة و كانت تضنة أخاها لانة لم يعد من العمل حتى الآن ذهبت و فتحت و رئت رجلان ضخمان بشكل مخيف و يديهم و عنقهم مملوء با الوشوم
و قالت

ألكسا : عفواً من انتو .

الرجل : آنستي هل يمكنك الذهاب معنا .

ألكسا : إلى أين .

الرجل : إلى السيد كيم .

ألكسا : هل تقصد أبا داي هيون .

الرجل : نعم آنستي .

ألكسا : هل هوة موضوع مهم فإن الوقت متاخر .

الرجل : نعم مهم أنة يخص السيد داي هيون .

عندما عرفت الشي يخص صديقها شعرت با الخوف و قالت

ألكسا : حسناً سيدي انتصر رجائاً فقط سالبس جاكيت و اتي .

ذهبت و لبست جاكيتها و خرجت من البيت و رئت يانغ بو في السيارة ركبت و قالت

ألكسا : يانغ هل قالوا لك أيضاً .

يانغ بو : نعم قالو أنة الموضوع يخص داي هيون و قالوا سياتون لاخذك أيضاً فا اتيت .

ألكسا : يا الهي انا خائفة أن قد أصاب داي هيون بمكروه .

يانغ بو با ابتسامة : اطمئني ألكسا با تأكيد أنة باخير .

ابتسمت إلى أن وصلوا إلى قصر داي هيون و أن دخلوا نظرة إلى الرجل الكبير المقبل على الأربعينات كان جالس بهيبة و يدخن

نظر لهم با ابتسامة و قال

السيد كيم : تفضلوا .

ألكسا : مرحباً سيدي كيف صحتك .

السيد كيم بالهدوء : باخير يا ابنتي تفضلي .

يانغ بو : هل الموضوع ضروري من أجل أن نأتي بهاذة الوقت المتاخر سيد كيم .

السيد كيم : با الطبع من أجل أن تعرفوا حقيقة صديقكم .

نصروا إلى بعض با استغراب و وقف السيد كيم و قال

السيد كيم : اتبعوني .

امسك يانغ بو بيد ألكسا خوفاً عليها و ذهبوا ورائة
كان السيد كيم قد لاحظ تغير داي هيون كونة أصبح صاخباً و مرحاً و ترك التمرين و لقد تغير لم يكن يعرف السبب حتة سال السائق و تحدث عن علاقتهم و أنهم يذهبون و يأتون سوياً

عرف هنا أنة أن استمرت علاقتهم سيتغير داي هيون من الهادىء و القاسي إلى المرح و البسيط برفقتهم و بسببهم ممكن أن يترك المافيا و هو الوريث الوحيد ان تركها سينتهي أمر عائلة كيم العظيمة ....

قرر أنة يريهم و هو يقتل أحد الخادمات الخائنين الذي حاولت دب السم في طعامة من أجل أن يصل لهم فكرة أنة قاتل و يجب الابتعاد عنة

"اتحدى هوسك" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن