خرجت متجها إلى سيارتها و بعدها إلى القصر
وصلت و رئت المكان يملئ الصحفين نزلت من السيارة مما أدى إلى تجمع الصحفين من أجلها و بقوا يسالونها
ثم أتى حراس و حاوطها من أجل الدخول و قالت بصوت عالي
ألكسا : انا اسفة و لكن لا أحب أن أكون في فوضى بعد اذنكم ساجيب على جميع اسئلتمك و لكن ابتعدوا .
الجميع ابتعد بسبب صوتها و سئلت أحد الصحفيات
١ : سيدة الكساندرا ايفا هل هناك هدف من مجيئك إلى كوريا .
الكساندرا : طبعاً الهدف الاول رؤية الاصدقاء و تذكر ايام الخوالي و ثانياً لتصفية بعض الأمور .
٢ : سيدي سمعنا انك سا تلاقين با السيد كيم مدير سلاسل شركات كيم القديم .
الكساندرا : نعم عما قريب .
و بقوا يسئلونها و هي تجوب إلى أن قالت
ألكسا : الان اعذروني ساتاخر على الحفل .
دخلت و الجميع الانضار توجهت إليها فلقد كان الجميع يلبس الابيض و عداها يلبس الاحمر الدموي
دخلت و التمو عليها مدراء الأعمال و لقد كرهت الحفلة بسبب نضرات الشهوة و الاعجاب التي موجهة الها
و كذالك نضرات الحقد من الفتيات بسبب أنها مميزة بفستانها
ذهبت وقفت بجانب احى الطاولات هي تبحث بعينها عن يانغ بو حتة سمعت صوت ورائها قال
داي هيون : على من تبحثين .
لم تنظر عليه حتة كانت مشغولة ببحثها و قالت بهدوء
ألكسا : يانغ بو .
داي هيون بغضب : لم اعزمة .
التفت إلي و قالت
ألكسا : لماذا .
داي هيون : لا أحبة با اختصار .
نضرت له بغضب و أرادت المغادرة التفت و رئت السيدة كيم أمامها و قالت با ابتسامة
سيدة كيم : اشك انك تعرفيني .
ألكسا با ابتسامة لطيفة : اعذريني لم اعرفك لكن من انتي .
داي هيون : امي السيدة كيم .
ألكسا : تشرفت بمعرفتك سيدة كيم و انا استأذن لان لدي بعض الأعمال و لكن اتيت لتهنتكم .
سيدة كيم : لم ارى هاذة الفستان في أي مكان هل هوة اصدار جديد .
ألكسا : لكن هاذا تصميم خاص سيدتي .
سيدة كيم با استغراب : و لكن كم كلفك .
ألكسا با ابتسامة : الكثير سيدتي الكثير صدقي .
قالت هاذة و ذهب توجهت إلى الباب و خرجت
بينما داي هيون ينضر إليها بحب لقد كانت دائماً مميزة بكل شي
سيدة كيم : اريت داي هيون هاذة الفستان لا أشك أنة با الملايين .
داي هيون بخبث : لا يهم .
حالما خروجها من القصر أردت الصعود إلى سيارتها أحست بقطعة قماش على فمها و أنفها و و لم تسيطر حتة اغمى عليها
خرج داي هيون و قال بصوت عالي و غضب
داي هيون : لا تلمسها .
الحارس : عذراً ايها الزعيم .
ذهب داي هيون على ألكسا و حملها بهدوء و نضر على وجهها با ابتسامة كونة حصل عليها
ذهب السيارة من أجل التوجه إلى القصر الخاص ....
***************
إلى إلقاء
اسفة على البارت القصير ❤️❤️
أنت تقرأ
"اتحدى هوسك"
General Fictionإن كان زعيم مافيا عضيم وقع بحب فتاة لطيفة و لكن في نفس الوقت فتاة غاضبة و قوية و سليطة السان أن حدث من خرب صداقتهم مما سبب أن تتركها البلاد هل سيرحم من فرقهم و هل سيرجها بعد أن أصبح صحفية مشهورة و كبيرة بفيديو دقيقة ممكن أن تقلب الموازين **********...
