اقترب منها و حضنها بقوة و قال
داي هيون بحزن : انا اسف .
ابتعد عنها و مسح شفتها من الدماء و نادى ال الخادمة
داي هيون : اجلبي الثلج .
الخادمة : حاضر سيدي .
خرجت الخادمة و أبعدت ألكسا يدة عنها بهدوء و قالت
ألكسا : ابتعد انا بخير .
داي هيون بهدوء : لنضع الثلج حتة لا تورم شفتيكي .
ألكسا : انت من فعلت هاذة ليس عليك الاعتناء بي .
تنهد و قال
داي هيون : قلت لكِ انا اسف لما لا تفهمي .
ألكسا : يمكنك الخروج اريد ان انام .
نظر إليها و هز راسة با الموافقة و خرج
بينما هي بقت تبكي بحزن على يانغ و تتذكر اعترافة لها كيف ستتزوج هيون با الغد
لا تعرف ماذا تفعل
هل تضحي بحياتها من أجل يانغ ام اتركة يموت كما قال هيون
خلدت إلى النوم من تعب التفكير
الساعة 2:30 مساء
جاء هيون بتعب و لهفة من عملة يريد أن يرى حبيبت قلبة دخل إلى الغرفة بهدوء و رآها نائمة تقرب منها
و جلس مقرفص على الأرض و هو يبعد شعرها عن وجهها بهدوء و ينضر إلى وجهها بهيام
أخذ يدها بهدوء و يقبلها بهوس فهو لا يصدق أنها أمام ناظري و لم يسيطر على نفسة و بدا يقبل و يمتص أصابعها
مما أدى إلى استيقاضها نظرت اليه با استغراب و سحب يدها بقوة و قالت بصراخ و هي تمسح بيدها
ألكسا : ماذا تفعللل ابتعددد .
نظر إليها بعيون حمراء و عرق متصبب و قال ببحة و حزن
داي هيون : لما تفعلين هاكذا انا احبك .
ألكسا : و لكن أنا لااحبك افهم ارجوك و دعني اذهب .
داي هيون بغضب : لكي تذهب الى هذه العاهر.
ألكسا : هاذة الشي لا يخصك أن ذهبت أو لا دعني اذهب .
تقرب منها و بدا بتملس خديها با ابهامة بهوس و قال
داي هيون : لا تحلمي لن تخرجي من هنا لان اذا خرجتي لا يمكنني اذيتك و لكن ساذي أخاك و زوجتة و جدتك و غيرهم صدقيني .
نظرت إليه بخوف و خذلان و كانت دموعها تتجمع في عيناها و قالت
ألكسا : لماذا احببتني .
داي هيون با ابتسامة : لانكي الوحيدة التي حسستني باني انسان طبيعي كنتي تأتي و تتحدثين معي عكس الجميع
الذين إذا راى خيالي يهربون انتي التي تنظرين في عيني و توبخيني لاني كنت لم ادرس جيداً بينما كان المعلم يضع الدرجة الكاملة لي خوفاً مني لذالك احببتك
ألكسا انتي شجاعة رغم رقتك
و قوية رغم ضعفك و ذكية رغم غفلك عن الكثير من الأمور لذالك احببتك .
نظرت إلى عيناة و قالت بحزن
ألكسا : لو يعود الزمن ما كنت لانظر في وجهك حتى .
رخت ملامحة لقد أعطاه سبب حبة لها و هي تقوم انها تشعر با الندم لمعرفتة
داي هيون : نامي سياتون و يجهزونك صباحاً اتفقنا حبيبتي .
استقام من السرير و نظر إليها و قال
داي هيون با ابتسامة : ألكسا ابتعدي عن امي لانها سا تشعرك با الفوضى و انتي لا تحبيها .
أراد الخروج و استوقفتة بسؤال
ألكسا : هل يمكنني أن اطلب منك طلب .
استدار با لهفة و ابتسامة
داي هيون : امري .
ألكسا : اريد ان تجلبوا جميع ملابسي و أغراضي من بيتي .
داي هيون : لكن لن تحتاجينها .
ألكسا بتوسل : ارجوك .
نظر إلى عيناها و هز رائسة با الموافقة و خرج و توجه إلى غرفة من الغرف لان ألكسا تنام فى غرفتة
استحم و استلقى على السرير و هو يفكر با الغد و كيف سيتزوجون و كانت ابتسامة مرسومة على وجهة حتة نام من التفكير
........................
إلى إلقاء ❤️
أنت تقرأ
"اتحدى هوسك"
General Fictionإن كان زعيم مافيا عضيم وقع بحب فتاة لطيفة و لكن في نفس الوقت فتاة غاضبة و قوية و سليطة السان أن حدث من خرب صداقتهم مما سبب أن تتركها البلاد هل سيرحم من فرقهم و هل سيرجها بعد أن أصبح صحفية مشهورة و كبيرة بفيديو دقيقة ممكن أن تقلب الموازين **********...
