Part(11)

9 2 0
                                    

داي هيون با ابتسامة : هل يمكنني أن اشارك معكم.

توقفوا جميعاً بخوف حتة والدته و لكن ألكسا قالت بتعب

ألكسا : أنه سريع لا يمكنني أن امسكة.

قالتها و رجعت تركض وائة و هو يركض

و مشى داي هيون إلى جهة الطفل و أراد نور مات العبور من جانب داي هيون و لكن حاوطة و حمله بسرعة و صرخ ألكسا بمرح

ألكسا بضحك : يا الهي لقد امسكنا.

داي هيون با ابتسامة : هيا يكفى لنفطر .

ذهب ألكسا و اخذت نورمات من يده و قالت

ألكسا : ماذا تاكل نورمات .

نورمات : لقد فطرت ما امي خالتي .

ألكسا : اوه حسناً.

ام داي هيون : كيف تقول لها خالتي هيه لا زالت شابة يافعة .

ألكسا : انا من طلبت منة أن ينادي بخالتة .

ام داي هيون: أنة يجعلك كبيرة با السن .

ألكسا با ابتسامة: ليس مهم .

ذهب و جلست على الطاولة و بدأ بوضع الفطور و هي كانت تظهر إلى نورمات و هو يركض في الحديقة

ام داي هيون بضحكة : انتي تحبين الاطفال يا فتاة.
ألكسا با ابتسامة: نعم كثيراً.

ام داي هيون: اذا لتسريعي في أن تأتي لي باحفيد.

اختفت ابتسامة ألكسا فهي لم تفكر بهاذة لبد و خاصتاً من داي هيون

بينما داي هيون نظر إليها ينظر إلى ردة فعلها فهو بحق يريد أن يكون له طفل منها من أجل لا تتركه

قالت ألكسا بمكر

ألكسا با ابتسامة: لكن سيقولون جدتي و ستبدين كبيرة جداً.

ام داي هيون بصدمة : ماذا .

ألكسا : نعم مثلما قلت .

ام داي هيون با انفعال : اذاً اجلي موضوع الحمل حبيبتي .

ألكسا با ابتسامة: من دواعي سروري ساجلة .

داي هيون با انزعاج : يكفي .

لقد انزعج من كونها رافضة فكرة حملها منة نظر إليها و استقام و قال

داي هيون: ساذهب إلى العمل انتهي من فطارك و اذهبي الى الغرفة و لا تخرجي ابدا .

ألكسا با استغراب: لماذا لا اخرج .

نظر إليها كيف سيقنعها لانة من المستحيل أن تخرج من غرفتها بعد الان

لان و بحق هو يغار عليها حتى من أمة و كيف أنها تتجول في القصر و من الممكن أن يروها حراس
قال

داي هيون : انتهي و اذهبي الى غرفتك دون نقاشات ألكسا .

ألكسا : لكن لا اريد الذهاب إلى غرفة هل تريد حبسي.

"اتحدى هوسك" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن