استيقظت ألكسا بتعب و هي تحس با الدوران و عيناها وارمتان
فتحت عيناها و رئت أنها في غرفة ذات ألوان غامقة و ذات اثاث ملكي و الذي اشعرها با الرعب هي صورها المعلقة بكل مكان
صور ايام الثانوية و صور ايام الجامعة و العمل
و كذالك بجميع حالتها
صوت عندما تأكل و تمشي و تقرا و تضحك و غيرهانهضت من مكانها برعب و نظرت إلى نفسها انها ترتدي غير الفسان التي أتت بة انها ترتدي فستان زهري للنوم ذهبت إلى باب كان بنهاية الغرفة فتحت و كان حمام
و أرادت أن تفتح الآخر و لكنة مغلق بقت تنظر إلى الغرفة بخوف و تفكر من الذي خطفها من الذي قد يفعل هاذا
ذهب إلى الباب و باتت تضربة بقوة و اصرخ
ألكسا : افتحوا الباب ايها الاوغاد ساعدونيبييي.
تعبت و ذهبت و جلست على السرير بتعب فا لازال تأثر المخدر فعال
سمعت قفل الباب انفتح و أقفت بخوف و لقد دخل شخص لم تتوقعة داي هيون
ألكسا بصدمة : داي هيون ما الذي تفعله .
داي هيون : اجلسي .
ألكسا : ما الذي جاء بي الى هنا.
اقترب منها و وقف أمامها و قال
داي هيون : انا .
ألكسا : انظر لا أحب هاذة الأمور الأفضل أن تفتح الباب و دعني اخرج .
رفع يدة يبعد شعرها عن عينها و هو يقول
داي هيون : لن تخرجي من هنا .
ابتعدت يدة بقوة و هي تصرخ
ألكسا : اعلم انك زعيم مافيا و لكن لماذا تختطفني هل فعلت شي .
داي هيون : لاني اريدك هاذة السبب الوحيد .
نضرت له بدموع و قالت
ألكسا : هيون دعني اخرج .
عندما قالت هيون قد ذاب جليد قلبة فهي عندما كانت با الثانوية تنادي بهيون طوال الوقت نظر إلى عيناها و قال
داي هيون : ستبقين هنا بجانبي .
ألكسا : لكن لا اريد ان ابقى بجانبك ساهرب .
نظر لها ببرود و خرج و اقفل الباب ذهبت و ركلت الباب و عادت إلى السرير تفكر با الهرب
داي هيون كان سعيداً كونها بجانب حتة لو لم تحبة فا ستحبة و ذهب إلى هينغ الحارس الشخصي و قال
داي هيون ببرود : هينغ غداً سيكون الزفاف .
هينغ : امرك ايها الزعيم.
ذهب إلى العمل لإنجازة و يعود إلى حبيبت قلبة و يفرغ شوق السنوات
كانت جالسة تفكر با الهروب و ذهبت إلى النافذة و نضرت أنها عالية جداً و باتت تلعن بداخلها
أنت تقرأ
"اتحدى هوسك"
General Fictionإن كان زعيم مافيا عضيم وقع بحب فتاة لطيفة و لكن في نفس الوقت فتاة غاضبة و قوية و سليطة السان أن حدث من خرب صداقتهم مما سبب أن تتركها البلاد هل سيرحم من فرقهم و هل سيرجها بعد أن أصبح صحفية مشهورة و كبيرة بفيديو دقيقة ممكن أن تقلب الموازين **********...