لم يجبها و خرج و هي تطرق الباب بقوة و تصرخ با أن يفتح الباب
إلى أن تعبت و ابتعدت عن الباب
و تلعن تحت أنفاسها كيف تعترف بحبها لايانغ بو كانت تخاف أن تصارح يانغ بو بحبها تضن با أنة لا يحبها
كانت جالسة على الأرض دخل هيون و لكنها لا زالت في مكانها لم تهتم
اقترب منها و قالت
ألكسا : داي هيون دعني اذهب ما بك هل انت مجنون لتختطفني .
داي هيون ببرود : قفي .
وقفت و نظرت إليه و قالت
ألكسا : ماذا .
سحبها من يدها خارج الغرفة فرحت تظن أنة سيتركها و ثم نزل إلى الطابق السفلي و ثم اتجاه إلى القبو
فتحت الباب و دخل بمجرد دخولهما انزل الحراس عيونهم لقد استغربت بسبب هاذة الشيء
ذهبت و رئت يانغ بو هو مربوط على الكرسي و مليئ با الدماء
صرخت بقوة و أرادت الذهاب إليه و لكن
هيون منعها و سحبها إمامة و حاوط وجهها و قالداي هيون : انظري ماذا فعلت بة سا أفعل السوء أن رفضتي الزواج .
ألكسا ببكاء : يانغ يا الهي انظر الى الدماء .
يانغ بتعب : ألكسا .
دفعت ألكسا داي هيون عنها و ركضت إلى يانغ و قالت ببكاء
ألكسا : هل تحس با الم يانغ .
يانغ بالم : لا لا تخافي .
ألكسا بشهقات : انا اسفة أنة بسببي .
يانغ : لا لا تقولي هاكذا .
ألكسا بهدوء و دموع : انا احبك يانغ .
نظر إليها بصدمة مما قالت لقد أعتقد بأنها تحب مثل أخاها أو صديقها لذالك كبت حبه لها و قالت
يانغ بدموع : و انا اعشقك الكساندرا .
ضحكت ألكسا بفرحة و لكن داي هيون سحبها من يدها بغضب و أبعدها عنة و قال
داي هيون با برود: هينغ .
بمجرد ما قال اسمة اقترب و ضرب يانغ بقوة لدرجة لقد وقع من الكرسي
و صرخت ألكسا
ألكسا : ارجوك سيدي ابتعد عنة لا تضربة .
داي هيون : لماذا تفعلين هاذة .
الكسا با صراخ : لأني أحبه و كثيراً ابتعد عنة.
داي هيون بغضب : أن لم تتزوجيني سا اقتلة.
يانغ با الم و تعب : ألكسا لا عليك اهربي حبيبتي اهربي .
ألكسا بحزن : لا تفعل هاكذا لقد كنت صديقنا و لقد فعلنا الكثير من الأمور سوياً لماذا تاذي هاكذا .
داي هيون بكره : لانكي كنتي تفضلينة دائماً لذالك كرهتة .
الكسا : اتركة يذهب ارجوك .
داي هيون : اذا تزوجتني سا اتركة .
ألكسا بدموع و حزن : حسناً لكن يذهب امامي .
داي هيون با ابتسامة : بعد الزواج سيذهب اتفقنا .
اهزت ألكسا رئسها بضعف و خوف و هي تنظر إلى يانغ الذي اغمى علي من للضرب
اخذها إلى الغرفة و هي تبكي دخلت و جلست على السرير و تبكي و قال
داي هيون : غداً زفافنا .
اهزت رئسها بحزن و قالت
ألكسا : و لكن عملي أن الشهر القادم يجب أن أسافر .
داي هيون : لن تحتاجي إلى العمل .
الكسا : لكن.....
داي هيون : هيا نامي.
استلقت على السرير و أغمضت عينها في سبيل النوم
و هي تفكر با يانغ و هوة كيف أعترف بحبة لها و ابتسمت لا ارادي و كان داي هيون جالس على الكرسي و ينظر إليها و قالداي هيون با استغراب: لماذا تبتسمين .
ألكسا با ابتسامة : لان يانغ يحبني أيضاً.
وقف داي هيون و ذهب إليها بغضب و امسكها من شعرها بقوة و قال
داي هيون : لماذا تحبي هو لم يقدم لكِ شي .
ألكسا بالم : بلى قدم لي الحب و الاهتمام لم يرسل لي بعض الفتيات لضربي .
لقد فقد اعصابة لقد قارنتة به للتو
رفع يدة و ضربها على وجهها بضهر يدة على خدها و نزفت شفتها من قوة الضربة و بسبب الخاتم قالت
ألكسا ببكاء : ابتعد عني بها الحقير.
ابتعد عنها بصدمة هو لا يمكنة السيطرة على اعصابة أنة ياذيها
داي هيون : انا اسف حبيبتي انا اسف .
اخرج منديل من جيبة و يمسح بشفتها عن الدم و قالت
ألكسا بدموع : لماذا تفعل ذالك .
داي هيون بخوف : انا اسف صدقيني.
كانت تبكي و شفتها مستمرة في النزيف بسبب الخاتم الذي بيدة لقد اذاها كثيرا
انتبهت له و هو يخرج الخاتم من يدة و ألبسة لها و قال بغضب
داي هيون : اضربيني كما فعلت .
ألكسا ببكاء و هي تخلع الخاتم : لا يمكنني لان يؤلم .
نظر إليها بحزن كونها لا يمكنها أن تضربة بسبب أن من الممكن أن يؤلمة
اقترب منها و حضنها بقوة و قال
داي هيون بحزن : انا اسف .
***************
إلى إلقاء ❤️❤️❤️
أنت تقرأ
"اتحدى هوسك"
General Fictionإن كان زعيم مافيا عضيم وقع بحب فتاة لطيفة و لكن في نفس الوقت فتاة غاضبة و قوية و سليطة السان أن حدث من خرب صداقتهم مما سبب أن تتركها البلاد هل سيرحم من فرقهم و هل سيرجها بعد أن أصبح صحفية مشهورة و كبيرة بفيديو دقيقة ممكن أن تقلب الموازين **********...