Part (7)

9 1 0
                                    

لم يجبها و خرج و هي تطرق الباب بقوة و تصرخ با أن يفتح الباب

إلى أن تعبت و ابتعدت عن الباب

و تلعن تحت أنفاسها كيف تعترف بحبها لايانغ بو كانت تخاف أن تصارح يانغ بو بحبها تضن با أنة لا يحبها

كانت جالسة على الأرض دخل هيون و لكنها لا زالت في مكانها لم تهتم

اقترب منها و قالت

ألكسا : داي هيون دعني اذهب ما بك هل انت مجنون لتختطفني .

داي هيون ببرود : قفي .

وقفت و نظرت إليه و قالت

ألكسا : ماذا .

سحبها من يدها خارج الغرفة فرحت تظن أنة سيتركها  و ثم نزل إلى الطابق السفلي و ثم اتجاه إلى القبو

فتحت الباب و دخل بمجرد دخولهما انزل الحراس عيونهم لقد استغربت بسبب هاذة الشيء

ذهبت و رئت يانغ بو هو مربوط على الكرسي و مليئ با الدماء
صرخت بقوة و أرادت الذهاب إليه و لكن
هيون منعها و سحبها إمامة و حاوط وجهها و قال

داي هيون : انظري ماذا فعلت بة سا أفعل السوء أن رفضتي الزواج .

ألكسا ببكاء : يانغ يا الهي انظر الى الدماء .

يانغ بتعب : ألكسا .

دفعت ألكسا داي هيون عنها و ركضت إلى يانغ و قالت ببكاء

ألكسا : هل تحس با الم يانغ .

يانغ بالم : لا لا تخافي .

ألكسا بشهقات : انا اسفة أنة بسببي .

يانغ : لا لا تقولي هاكذا .

ألكسا بهدوء و دموع : انا احبك يانغ .

نظر إليها بصدمة مما قالت لقد أعتقد بأنها تحب مثل أخاها أو صديقها لذالك كبت حبه لها و قالت

يانغ بدموع : و انا اعشقك الكساندرا .

ضحكت ألكسا بفرحة و لكن داي هيون سحبها من يدها بغضب و أبعدها عنة و قال

داي هيون با برود: هينغ .

بمجرد ما قال اسمة اقترب و ضرب يانغ بقوة لدرجة لقد وقع من الكرسي

و صرخت ألكسا

ألكسا : ارجوك سيدي ابتعد عنة لا تضربة .

داي هيون : لماذا تفعلين هاذة .

الكسا با صراخ : لأني أحبه و كثيراً ابتعد عنة.

داي هيون بغضب : أن لم تتزوجيني سا اقتلة.

يانغ با الم و تعب : ألكسا لا عليك اهربي حبيبتي اهربي .

ألكسا بحزن : لا تفعل هاكذا لقد كنت صديقنا و لقد فعلنا الكثير من الأمور سوياً لماذا تاذي هاكذا .

داي هيون بكره : لانكي كنتي تفضلينة دائماً لذالك كرهتة .

الكسا : اتركة يذهب ارجوك .

داي هيون : اذا تزوجتني سا اتركة .

ألكسا بدموع و حزن : حسناً لكن يذهب امامي .

داي هيون با ابتسامة : بعد الزواج سيذهب اتفقنا .

اهزت ألكسا رئسها بضعف و خوف و هي تنظر إلى يانغ الذي اغمى علي من للضرب

اخذها إلى الغرفة و هي تبكي دخلت و جلست على السرير و تبكي و قال

داي هيون : غداً زفافنا .

اهزت رئسها بحزن و قالت

ألكسا : و لكن عملي أن الشهر القادم يجب أن أسافر .

داي هيون : لن تحتاجي إلى العمل .

الكسا : لكن.....

داي هيون : هيا نامي.

استلقت على السرير و أغمضت عينها في سبيل النوم
و هي تفكر با يانغ و هوة كيف أعترف بحبة لها و ابتسمت لا ارادي و كان داي هيون جالس على الكرسي و ينظر إليها و قال

داي هيون با استغراب: لماذا تبتسمين .

ألكسا با ابتسامة : لان يانغ يحبني أيضاً.

وقف داي هيون و ذهب إليها بغضب و امسكها من شعرها بقوة و قال

داي هيون : لماذا تحبي هو لم يقدم لكِ شي .

ألكسا بالم : بلى قدم لي الحب و الاهتمام لم يرسل لي بعض الفتيات لضربي .

لقد فقد اعصابة لقد قارنتة به للتو

رفع يدة و ضربها على وجهها بضهر يدة على خدها و نزفت شفتها من قوة الضربة و بسبب الخاتم قالت

ألكسا ببكاء : ابتعد عني بها الحقير.

ابتعد عنها بصدمة هو لا يمكنة السيطرة على اعصابة أنة ياذيها

داي هيون : انا اسف حبيبتي انا اسف .

اخرج منديل من جيبة و يمسح بشفتها عن الدم و قالت

ألكسا بدموع : لماذا تفعل ذالك .

داي هيون بخوف : انا اسف صدقيني.

كانت تبكي و شفتها مستمرة في النزيف بسبب الخاتم الذي بيدة لقد اذاها كثيرا

انتبهت له و هو يخرج الخاتم من يدة و ألبسة لها و قال بغضب

داي هيون : اضربيني كما فعلت .

ألكسا ببكاء و هي تخلع الخاتم : لا يمكنني لان يؤلم .

نظر إليها بحزن كونها لا يمكنها أن تضربة بسبب أن من الممكن أن  يؤلمة

اقترب منها و حضنها بقوة و قال

داي هيون بحزن : انا اسف .

***************
إلى إلقاء ❤️❤️❤️

"اتحدى هوسك" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن