استيقظت ألكسا من النوم الساعة السادسة صباحاً ذهبت بتكاسل إلى الحمام و غسلت وجهها و أسنانها و ثم استحمت ثم خرجت با النتشة و دخلت إلى غرفة الملابس نظرت إلى ملابسها بملل و ثم اختارت سترة قصيرة مع تنورة طويلة با الون الاسود و مخططة با الابيض من ماركة مشهورة ذات سعر خيالي
ذهبت خارج غرفة الملابس من أجل ترسيح شعرها و جعلنى مموج و لبست حقيبتها الصغيرة با الون الاسود و لبست حذا أيضاً با الون الاسود و موديل اخر اصدار
و مكياج خفيف يبرز ملامحها عندما نضرت إلى نفسها ابتسمت بشكل راضي على إطلالتها ثم صورت صورة و نشرتها على قناتها و كتبت
(( يوم جديد و فضائح جديد ايها الفانز تحمسووووو احبكم))
ثم نزلت إلى الاسفل من أجل الطعام أتت الخادمة و وضعت الطعام على الطاولة قالت ألكسا و هي تجلس
ألكسا : صباح الخير خالتي .
الخادمة : صباح النور يا ابنتي هيا كلي لا تتاخري .
ألكسا با ابتسامة : كيف حال بين هل نتائجة مرضية في المدرسة .
الخادمة بفرح : أجل لو لاكي لما دخل المدرسة من الأصل شكراً لكي .
ألكسا با نزعاج : خالتي انا لو لاكي كنت سأموت من الجوع .
ضحكت الخادمة جراء هاذة الحديث الطيف هي سعيدة عندما أتت كانت خائفة بسبب سمعتها كونها قاسية و حازمة و لكن عندما رئتها فكرت عكس ذالك نهائياً .
ألكسا صورت الاكل و نشرت و كتبت
(( كانت تقول خالتي السيدة بارك عندما تأكلين جيداً ستفكرين جيداً و انا أخذ بنصيحتها و انتم كذالك اتفقنا )) .
بعدها بدئت با الاكل و ثم خرجت من فيلاتها
العملاقة و صعدت سيارتها و انطلقت إلى عملها ما أن نزلت التمت عليها الصحف و الكاميرات و هم يسالونها من ألذي سيتم فضيحتة اليوم و لماذا نشرت ذالك
لكنها لم تهتم مشت حتة وصلت إلى الباب و انحنت با احترام و تكلمت با الإنكليزي و قالت بطلاقة و ابتسامة لطيفة سحرت كل الموجودين
ألكسا : اعذروني من فضلكم لدي عمل .
دخلت إلى مكتبها و بدأت بكتب المقال على قناتها و ثم ذهبت إلى الاستديو و قالت المدير
أنت تقرأ
"اتحدى هوسك"
General Fictionإن كان زعيم مافيا عضيم وقع بحب فتاة لطيفة و لكن في نفس الوقت فتاة غاضبة و قوية و سليطة السان أن حدث من خرب صداقتهم مما سبب أن تتركها البلاد هل سيرحم من فرقهم و هل سيرجها بعد أن أصبح صحفية مشهورة و كبيرة بفيديو دقيقة ممكن أن تقلب الموازين **********...