« الظلام الـ23 والأخير »

790 61 18
                                    

« ما خَلف الظَلام »

  « بقلم: نور سمير »

  « ارجو التصويت والتعليق ومُتابعة الحساب »

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

مُلاحظة: بنات اقرن البارت الي قبل هذا يله تقرن هذا حتى تتذكرون الأحداث
..................

شهگت اباوعله بصدمة وهوَ گُبل سد التلفون وخزرني

جان : ــ ويااامن تحچيين.؟؟؟؟

غيرت ملامح وجهي وتقربت منه مشيت ايدي ؏ صدره وهوَ بلع ريگة وصُفن عليه،
بداخلي منقرفة بس شسوي ماكو غير هايَ الطريقة،

أيڤين : ــ چنت دا احچي ويَ صديقتي ليش متعصب.؟

سحبني الناحيتة، غمضت عيوني منقرفة وهوَ همس

جان : ــ خوش صديقة هايَ مبين قنعتچ بيه

أيڤين : ــ اممم

تبعدت عنه سحبت تلفوني وتوجهت للبيت وهوَ ورايه،
اليوم ينتهي جان اليوم كُل شي يتنفذ.!،
وصلنه للبيت اني گعدت بالصالة وكُل شويَ اباوع للساعة وهوَ گاعد يبحوش بالابتوب ما ادري شنو يسوي.!،
مَر الوقت واحنه ؏ نفس الگعدة وبس صار الوقت المُناسب اندُفر الباب واني انرسمت أبتسامة ؏ وجهي،
دخلوا رمح وجماعتة كتفوا جان الي مصدوم ويصرخ بقوة

جان : ــ وخرووو عنيييي شجااااي تسووون

دفرة رمح وعاط

رمح : ــ سد حلگك لكككك

تقدمت واني مبتسمة تكتفت وگلت بنصر

أيڤين : ــ گلتلك ماخد جحيمك بأيدك بس مَصدگتني، شوف هاي تاليتك رديتها الك لأن مو أيڤين التسكُت عن حقها

اخذوا وهوَ يتحلف بيه ويمسلت،
باوعت الرمح بأمتنان وگلت

أيڤين : ــ شُكراً رمح تعبتك

ابتسم وگال بهدوء

رمح : ــ ؏ شنو تعبتيني كل شي ما سويت هذا اعتبري اعتذار مني ؏ تصرفاتي قبل كلش خجلان منچ ومن صُهيب

أيڤين : ــ خلاص انسه الموضوع صار قديم

هز راسة وگال

رمح : ــ اني حجزت وهسه نرجع للعراق جاهزة مو.؟

سحبت نفس عميق وزفرته بتوتر

ما خَلف الظَلام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن