• مُش كِل الي بِيُوحَشُونَا، بنُوحشهُم.
.
.
.
.
.
.
" تنوية بارت عنيف"نرجع لورا شوي لما كانت غسق نايمه بعد ليلتها مع سلاف الي قامت بعد متأكدت ان غسق نايمه لبست ملابسها وخذت جوالها وطلعت من البيت بينما رضى ينتظرها في السيارة ركبت وهي تناظر لساعه الي قاربت لمنتصف اليل وقالت بهدوء:وينه الحينّ؟ رد عليها رضى وهو يسرع ب السيارة:في المكان المعتاد وكل اوامرك منفذة همهمت سلاف بهدوء وهي تغمض عيونها وتحس بتردد من الي بتسوية لكن تجاهلت شعورها ونزلت لما وصلو المكان الشبة مهجور تنهدت سلاف وهي تناظر المكان الي مكانت لها اي نية انها ترجع له ومشت لداخل قابلتها وجد الي كانت متكتفه وتناظر المرمي على الأرض بدمه مشت وجد لها وقالت بحدة وهي ترص على أسنانها:صدقيني بتندمين تراجعي احسن غسق عمرها مابتسامحك
طنشتها سلاف وهي تاشر لواحد من رجالها ان يجلس المغمي عليه على الكرسي وقالت لوجد ببرود:لو متبين تشوفين منظر مقزز أطلعي طنشتها وجد وهي تناظر لها وهي تشمر أكمام قميصها وتاخذ قطاعه ب أطراف حادة بعد ملبست قفاز اسود أشارت براسها لرضى وقالت له بصوت خافت:اصعقه ابي اسمع صراخه
همهم لها وهو ياخذ الصاعق الكهربائي ويصعقة في بطنه فز محمد وهو يصرخ ب أعلى صوته وهو مرعوب ابتسمت سلاف له بلطف وهو تشوفه يناظر لها بفزع ورعب وقالت بهدوء:صح النوم حمودي هاه عساك ارتحت في النومة؟
قال محمد وهي يناظر لها بريبة وبصوت راجّف:وش تبين مني انتٍ
لوت سلاف شفايفها بتفكير وهي تقعد على الكرسي الي قدامه وتخلي رجل على رجل وتلعب ب المفك الحاد في يدها وقالت بصوت ثقيل وهادي:ابد والله ابي روحك بس لفت على رضى وقالت ببرود:امسك يده وثبته ممعي اليل كله مشى له رضى وهو يلوي يديه ويخليها خلف ضهره وهو يشدة بقوه بجسمه الضخم ثبته ومحمد يحاول يتحرك لكن مقدر خلت سلاف احد أصابع محمد في المفك وهي تقصها بهدوء وهو يصرخ بقوه توسعت ابتسامتها بشكل مريب والواضح انها مستمتعه وبنذالة قصت أصبعه الثاني والثالث وهي مستمتعه بصراخه المتألم اغمى عليه بأرهاق وخذت الصاعق وصعقته مره ثانيه وقام وهو يلهث ويأخذ أنفاسه بتعب تقرفت وجد من المنظر وطلعت برا بينما سلاف كملت تعذيب واخر شي بعد مقصت راسه وقالت بهدوء وهي توخر القفاز من يدها الملطخه دمه:نضف الي تلقاه وخله بكيس اسود وارمه في بيته وركز مابي احد يشوفك قال لها رضى بهدوء:حاضر طال عمرك وراح يسوي الي قالته بينما هي طلعت لدور الأول كونها كانت في السفلي وغيرت ملابسها وركبت السيارة وهي تشغلها ووجهتها بيتها
..
.
.
..
.
الحاضر
انصدمت غسق من سلاف الي متوقعتها كذا رغم أنها تعرف وش سوت بسمر لكن توقعت انها هونت بعد علاقتهم بكت غسق وهي تقول:ليش حرمتيني منه صح الي سوه مو كويس لكنه ابوي ليه حرمتيني منه انا لسا بحاجته حست سلاف ب القهر على غسق ولكن قالت ببرود وهي تقعد وعيونها على غسق الباكية:هو يستحق غسق ولو رجع الزمن حتى بقتله وبطريقه اشنع واسوء
قالت غسق من بين بكاها:الله ينعلك وينعل الحضة الي دخلتك فيها حياتي ومشت مخلية سلاف تناظرها بقهر مكتوم
.
.
.
.
.
.
.
ابي تفاعل كويس والله الشغف ماشش