انكسار الياسمين
بقلم الكاتبه امل مهدي
البارت الثلاثين
*************
اذا عقلي تعب ونمحت ذاكرتهكلها تروح من بالي وتظل انته
وكلها تصير ذكرى يطولها النسيان
وانته الغايب جنى أصبح شفته
ويسألوني عليك شعجب فضلته
گتلهم هوى اختنگ لو عفته
*************
ياسمين _
اباوع على السيارتين
المدنيه رقمها اجنبي وبيها علم
والثانيه عسكريه وبيها جنود...... گلبي رجف وعقلي وداني الحسنرغم اني ما احبه ولا اطيقه بس خفت عليه وفكرت برافع
بس الهدوئ شويه طمني
فتحت الباب ودخلت تلكاني رضى ياشرلي بأيده ويحجي همس
رضى _ عمه الحگي ابيتنه اجانب
ياسمين _ بالبدايه ما فهمت بس من وصلت باب الاستقبال
شفت ام رغد ابتسمتليهيه نفسه بنظراتها التشع حنيه وانسانيه وشخصيتها
القويه وكلمتها التوفي بيها لو مهما تكون الضروفحضنتني بحنيه احس
كلشي بيها يذكرني باميام رغد _ هاي اصاير بيج هوايه متغيره
ياسمين _ العبره بصدري گوه احجي
شلونج خاله والله مشتاقتلجام رغد _ واني أكثر حبيبتي ولتفتت على رافع اني اعتذر ابو حسن ما متصله عليكم والله كل فتره بدوله تعرفون شغلنه
انساني
اعرفكم بفريقي أيلينا والدكتور فيصل
ياسمين _ التفتت بنيه شگره مبينه اجنبيه وولد وياها
ابتسنت اهلا وسهلاام رغد_ هذا ابنج حبيبي.........؟؟؟
ياسمين _ هذا علاوي
ام رغد _ الله يحفظه
اتاثرت هوايه من شافت خالتي ضريره ونطتني كارت الدكتور تابع الهم حتى يعالج عيونها بلكت يرجعلها بصرها وانطتني ضرف بي دولارات ما ادري شكد
ام رغد _ افتحي المشروع وشتحتاجين اتصلي عليه وعتبريني مكان امج
ياسمين _ من حضنتني نزلت دموعي شكد طيبه ياربي
صعدو سيارتهم وكل احنه طلعنه نسلم عليهم الجيران كله
مستغربه منو ذوله وليش اجونهدخلت البيت الفرحه ما سايعتني.....
لكيت رافع ساجد سجدة الشكر
رفع راسه