تعود لـ أدريان وكاثرين بعدما تاخذ حقيبه الموؤنه التي دبرت لقأء لين يكون أثره هين على حياتها وهي تقترب لتصبح بمرئا العين تستقبلها كاثرين بحضن جيش بعدما رأتها من بعيد
«أيتها الغبيه، التافهه، عديمه المشاعر، لما تأخرتي كل هذا لاتعلمين ماذا شعرنا ونحن عاجزون، اكرهك»
قالتها وهي متماسكه دمومعها وتلهث
ترد عليها لورا وهيه تدور رافعه فستانها من على ألارض
«انظري ها أنا ذا حيه لم أمت بعد»
وغمزت لكاثرين قائله
«ولن أموت قط برصاصه عزيزتي»
يقوم أدريأن
«هيا لنتحرك، أصبحت بخير، الشيئ الوحيد الذي تجيده تلك الغليظه المداوه»
•
•
•
يقولون أن كل شخصيه أنسان تراها في حاضرك في نتائج تجارب عاشها في طفولته كونت نسخته ألان لكن قد يعيشان أثنان نفس التجربه ليكونان نسخنين وكأنهما وجهان مختلفان لعملهً واحده.
قبل عشر سنوات وأشهر قليله
أنين
أنين
أنين
صوت انفاس قويه متقطعه تلعن أن صأحبها أنتهك كل قوته في البكاء، طفله صغير تبكي في مخزن المؤونه تبكي بحرقه وكأن تم بتر قدمها للتو ،أنين بكائها يبكي الحجر أن كان له اعين وان لم يكن سيفطر بالتاكيد، انفسها المتقطعه التي بالكاد تخرج من أنفساسها ألصعبه تمتم
«اكرهكما، أكرهكَ، أكرهكِ، لما تركتاني وحيده، اكرهكم جميعاً بحق القول يقال»
تأخذ شهيقاً وكأنها تريد أعاده دمعها لمدمعها تمسح بأناملها جفونها ماره على خديها وأنفها تهون على نفسها بقول
«انتم كاذبون والدي سيعودان انه حلم، انه حلم، مجرد حلم متاكده، هل هي كذبه أبريل لكننا لسنا في أبريل»
لم تستكع كبح أنهيارها فتعود للخلف أكثر ليعيق زحفها الحائط تكرفص قدميها قرب صدرها، مخئبه رأسها، ويدها مبتلاتان من الدموع الجافه تنوح نوحان لسس كمثله بكاء حتى قصص من في الخيال واحده تلو الاخرى تأخذ نفسا من الاختناق، ترفع رأسها لتضرب كيس الطحين بجانبها بقبضتاها الصغيره، تضرب، وتضرب، وتضرب مع شهقاتها التي وكأن روحها ستخرج وهي تبكي بكل ما أتيت من قوه، تتوقف ضرباتها بعدما تعبت، لتنظر ليداها المحمرتان بالكامل
'هل هو بسب الضرب أم لان الجو بارد، أنه بارد جداً لايمكنني التحمل هذا البرد القارص وكأنه يأكل عضامي، لما ارتجف لاكنه الصيف لما اكاد اتجمد، لااقوى البكاء اكثر من ذالك، أنا مرهقه بحق اتمنى ان موت ربكا الموت جيد لأمثالي لألحق وألدي بدل ان أعيش في هذا المر ضننتهم يقصدون النار والهب حين يقولون جحيم لكني كنت سطحيه العقل لكي لاأعرف أن هناك أسوء منه'
ألان هي وحيده، وحيده تماماً، هءا مفكرت به في لحضات هدوءها الطزيله قبل عودتها للبكاء، من سيصفف شعرها او يأكلها الطعام بيديه من ستستقبله بحضن بال من سيحضنها حين تنام باتت ضائعه، كانها دخلت في متاهه لانهايه لها وموت وألديها بطريقه مجهوله لم تكن لها سوى بدايه ، من شدت التعب هلوست، رأسها يدور ويدور وأعينها تحوم
أنت تقرأ
Aram star Ghassiq /أرام نجم غسق
Fanfictionتٌـعٌشُـقُ عٌبًقُ أّلَأّﺰهّـأّر لَکْنِ تٌـرمًيِّهّـأّ بًعٌدٍ شُـمًهّـأّ وٌکْأّنِکْ تٌـفُـصّـحً أّنِ عٌشُـقُکْ مًقُروٌنِ بًعٌبًقُهّـأّ فُـقُطِ وٌقُدٍ أّنِتٌـهّـى وٌأّنِتٌـهّـى أّهّـتٌـمًأّمًکْ بًهّـأّ لورا كاسبيستو طمحت بعد وفاه والديها ان ترتقي الى...
