Part 5

9 4 0
                                    

«اين هو ياترى»

.
.
.
.
.
لقد مر قرابة الاسبوع لقد كنت اكل جيدا اكسب المزيد من القوة الجسدية لالتحمل لا انكر انني كنت خائفة و متوترة بعض الشيء بينا انا افكر في الالم الذي سوف اتعرض له بسبب ذلك الجهاز و لكن انا من اراد ذلك لذا لن استسلم و سافعلها و تحمل الالم

الم ذلك الجهاز ليوم واحد افضل من الالم الذي سببه لي بطلي لمدى الحياة انا لا يمكنني انا انسى و لكن بعد ذلك سانساه و سانسى شكله و كل ذكرياتي الجميلة مقابل نسيان فعلته الشنيعة تلك لا اكاد اصدق انه نفس الشخص لولا رايتي الواضحة له و بينما غارقة في حبل افكاري التي تعوم في اعماق قلبي حول ذلك الشخص الذي كنت اعتبه اجمل و إن شخص علي كيف كان و كيف اصبح ذلك الشخص الذي اصبحت القبه الان ببطلي الخائن سمعت دق على الباب اخرجني من دوامة الافكار الى الواقع

«تفضل»

«بنيتي»

«نعم ابي مذا هنالك»

«صغيرتي اتيت لكي اخبرك اننا سوف ننطلق بعد ساعتين لان المكان بعيد و الطريق طويلة لذلك يجب عليك احضار بعض الملابس في حقيبة صغيرة لكي لاننا سوف نبقى في المقر ل يومين او ثلاثة ايام لكي ترتاحي قليلا لانك سوف تتعبين اكثر من خلال الطريق
ابنتي انا اعرف انكي تالمتي كثيرا و لاتزالين تتالمين و لكن صحيح اني قبلت طلبك و لكنني لا اريد تحقيقه لك لذلك ان كنتي متوترة او خائفة او مترددة فيمكنك ان تقولي لي و انا سوف اقوم بالغاء الامر على الفور هيا صغيرتي»

«لا ابي عزيزي اعرف انك قلق علي و لكن انا حقا احتاج لافعل ذلك لكي استطيع التحسن و الانتقام بشكل افضل و اروع»

«كما تشائين صغيرتي اه كدت ان انسى اياكي و ان تنسي احضار الفيديوهات بنية»

«حاضر ابي عزيزي»

«هيا الان انا سانزل الى قاعة الجلوس و انتي تعالي ايضا لكي تاكلي لكي تقوي نفسك قليلا و انا في طريق ساطلب من احدا الخادمات ان يحضرو لك كل ما تحتاجينه»

«حسنا ابي و لكن...»

«و لكن مذا»

«لا لا شيء»

«كتلينا»

«لا فقط كنت ساقول اني لست جائعة ثم تذكرة انني اذا لم اكل ساجوع في الطريق لذلك قررت ان اكل»

همهم لي مصدق لي ببعض الشك وقت الباب و خرج اما انا فغيرت ثيابي الى فستان وهبي لكي اكل و بمجرد دخولي لاحظت تجهم وجوه اسرتي و اعرف جيدا السبب انهم معارضون لفكرة التعرض لذلك الجهاز اكلت وشبعت ودعتهم جميعا و انطلقنا بالسيارة و كان معنى عدد هائل من السيارات لحمايتنا

me and youحيث تعيش القصص. اكتشف الآن