حل شعرك حبيبي الليل بلچي يطول
واكفين بغرفه الملابس ، اباوع للجامه بس عيوني على اواب الي أخذ ربطه عنق، لزمتها و جريته من سترته
"تعال انه اسويها الك"
همهم الأكبر بهدوء و بديت اسويها ببطئ ، استغل كل ثانية اقترب من الأكبر
حط ايده على خصري و قربني اله
عضيت شفتي و ابتسمت
"لا تعضها هيج كدامي.."
خلصت و مسحت على صدره و رتبت الياخه، ردت ادور بس سحبني بحضنه
"هناك اولاد اخوي و بتهم ما اريدك تسولف و تضحك و و العين تصير عليك خوش"
هزيت راسي و بلعت ريكي ، اقتربت أكثر و عيوني على شفايف أواب
"آه اواب شنو سويت بيه ، عذبتني"
همست كدام وجهه انفاسنه تخالطت، خليت شفتي على شفته، لزمت وجه اواب و بسته بوسه قويه، احاول اطلع الاشتياق كله
" باوعلي شلون هايم بيك ، جاي تحس بحبي الك؟"
سألت الأكبر و انه اباوع اله بكل حب، تقرب عليه و وزع بوساته على ركبتي
" اي احس بس أسأل نفسك هذا السؤال .... تعرف شكد احبك بارق؟"
فتحت عيوني بصدمه و ذبيت روحي بحضنه ما اصدك كلامه و بديت اطفر و احجي حجي ما مفهوم
"مو نتأخر هناك ، وعدتني نطلع هنوب إخوان اسماعيل اجو ترى ميصير هيج"
تذمرت على الوضع لان على اساس نطلع اليوم ، مسح اواب على ظهري
"ميخالف نطلع"
هزيت راسي و رحت اعدل شعري
"اريد انام بحضنك اليوم"
صرحت رغبتي لاواب، ما رد عليه ، ضحكت بداخلي ، شفته يطلع جكارته
"كم مره كلت الك اختنك؟ امس دخنت لحد ما خنكتني شوف صوتي راح"
خليت ايدي على خصري و لا كأنوا احجي ، استمر يدخن
"بسيطه"
ردت اطلع و لزمني من ايدي بس بسرعه جريتها
"إذا ما رجعت لمكانك راح تشوف شي ما شايفه"
وكفت لوهله و كملت طريقي ، رحت قبله لبيت دلال ما شفت سيارات همزين ما جاين
سلمت عليهم و كعدت رجل على رجل ، بس كعد كدامي إسماعيل نزلتهن
"شلونك عمو"
سألته بهدوء و الابتسامه على وجهي
"الحمد لله و انته؟"
رفعت حاجبي ، جانت نضراته غريبه
"الحمد لله زين .... وين صلاح؟"
ما شفته لهذا سألت عنه ، ما رد عليه
"بارق ، تعال اكعد يمي"
بلعت ريكي و كمت بتردد ، جنت خايف خاف عرف السبب ، أو علاقتي القديمه أو أو.... كعدت بس خليت مسافه
