9- قُهوة وقبلةَ.

264 26 81
                                    

.

.

.

.

.

فتحت تلك العسليتان كان اول ما قابله هي اشعت الشمس التي اخترقت زجاج الشرفة كان وحده بالسرير

تثاءب بنعاس وتٱوه بعمق حين محاولته لتمديد جسده هوا حرفيا يشعر بألم يقطع جسده السفلي بشكل جعله ياخذ وقت طويلا فقط ليجلس وحين نجح بذالك تاوه متؤلما اكثر

بدت أحداث الليلة الماضية غريبة وغير واقعية لو لم يكن جسده يؤلمه ومؤخرته على وجه الخصوص تؤلمه لاعتقد أنها مجرد حلم

هوا مارس الجنس وخسر مرته الاولى حتما لقد مارس الجنس الحقيقي مع البروفيسور لي وكان قضيب استاذه الجامعي داخله وتاوه هوا باذنه بمنتصف الليل كعاهر متمرس

ابتلع المرارة بجوفه بصعوبة تمسك بالحائط حين وقف من السرير ومزال عاريا تمام بكل خطوة يخطوها ارسلت موجة جديدة من جسده مجملا وجزء السفلي بشكل خاص

هوا قابل المرٱة ومازال عاريا التفت قليلا وعسليتاه راقبت تلك الكدمات الشديدة الممتدة من فكه حتى عنقه تمركزت بشدة على صدره حتى ان حلمات صدره مازالت تنزغه لشدة امتصاص الاكبر لها سابق

اثار الاصابع على خصر واثار والكثر من اثار الامتصاصت على افخاذه الداخلية وحتى اثار طبع اصابع الاكبر واضحة بشكل كبير على كلا وجنتي مؤخرته هوا كان مذعورا حتما بالاثار الكثيرة على بشرته

تنهد بعمق انامله ترفع لتتوغل بخصلاته يعيدها للخلف نزغات الالم بجسده تذكر بكل ما فعله وكيف كان مستمتعا يشعر بنفسه مشوشا وخاصة بما يخص مينهو الاتفاق لم يتضمن الجنس

هوا كان مدركا ان مينهو مسيطرا وراغب بان يفرض رايه بكل مكان وكان متاكد ايضا بانه يرغب به لسرير من البداية لذا لم يكن يلوم مينهو بل لام نفسه كيف لم يمنعه بل بالعكس كان يستمتع

عض الاشقر شفتيه بشدة وفتح عيناه لتقابل المرٱة ومباشرة اثار الانامل الحمراء على جلد خصره الشاحب هوا لم يعي حين مرر إصابعه على الكدمة الموجودة بخصره وصولا لكدمات وركه ليقطب حاجبيه للوخز المؤلم في جلده

فتح باب الحمام جعله يقفز مكانه ملتفتا بسرعة لمينهو الذي خرج من الحمام وأزرار قميصه مفتوحة يغلقها لكنه توقف عند رؤية الاشقر وابتلع الاشقر الرغبة الحمقاء في تغطية نفسه بيديه وأخبر نفسه ألا يتصرف بشكل سخيف لم يكن لديه شيء لم يره الاكبر وبالتحديد لم يلمسه ويتحسسه بالفعل الليلة الماضية
لذا فقط سيحرج نفسه وسيسخر مينهو منه

قُـهـوة وقـبـلةَ | 2MIN✔️.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن