كُل بيت له حكايةة يقصها لنا الزمن ولكُل حكاية أبطال
اليوم نطرق الباب على من گانو أبطال قصتنه لنعرف من الذي ينتظرهم أكثر من ذالك وهل سوف يگون لهم نصيب في الراحةة أم ترچع تعصف بهم الرياح ليطرقوو أبواب أخرى غير الأبواب الذي يريدونهاا..#قيود_الحكيم
الكاتبة:-نور علي
~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠
"بيداء"عضيت شفتي بقهر وطاحت دمعتي على الورقة عيوني غوشتت الرچفةة لزمتني مكدرت أنطق حرف حسيت النفس بده يأذي ريتي من گد ماتنفس بقوة ذبيت الورقة متهستره أأضغط على مكان قلبي أريد اجر النفس ماكوو..
طلعت من الغرفةة أركض أريد أتنفس مُعاذ شفني وأجه يركض بعده مواصلني والظلام حاوط عيوني..
فتحت عيوني بثگل أني بالمستشفى مُعاذ مگابلني وكاعدد درت وجهي منه نزلت دمعتي اردف بقهر..مُعاذ:-ليش هيچ بيداء
درت وجهي أله لميت شفتي داخل حلكي خزرته ورچعت درت وجهي أردف وهوَ يمسد على أيدي..
مُعاذ:-علمودج
بيداء:-لاااااا
مُعاذ:-أش كافي خلص
دمعت عيوني وختنگت وأني اذكر العقد ألي بينهم أني صرت سلعةة أبوية يبيعني أله ويسوي عقود شنوو هاي شنووو ياقانون بالبشر يرضى بيهه
بيداء:-ليش مكلتلي
مُعاذ:-ماردتج تضوجين
بيداء:-وهسه شنوو من شفتهه مراح اضوج يعني أكرهك وأكره أني مو سلعةة عندكم افتهمت لوو لااااا
مُعاذ:-انتِ مرتي والعقد جان يخص المهر
بيداء:-وشنو الفرق أنو تزوجني وتعطي كذاا مبلغ ما هو نفس الشيء بايع ومخلص
حسيت على حرارة بخدي غمضت عيوني بقوة خزرت وأردفت بعصبيةة
بيداء:-لو تموت يامُعاذ ماصير ألك خليه بالك مو بيداء ألي تريد تذله بعقد
عافني وطلع بقيت مركزه نظري بالفراغ عضيت شفتي بقوة حسيت بزفره الدم گمت من سرير فتحت باب الغرفة لگيته وكاعد مقابيلةة عفته وطلعت من المستشفى أجه وراي صعدت بالسياره هادئه مانطقت حرف...
وصلنه للبيت بسرعه دخلت للغرفة وقفلته صارت ساعة ب 12 بليل اني كاعده منتظرتهم يناموون شفته صارت ب 1 سحبت الچنطة خليت بيه ملابسي وطلعت بهدوء الصالة بيه ضوء خفيف..
توجهت لخارچ البيت طلعت منه ونزلت دموعي بچيت بقهر أمشي وأمسح بدموعي الشارع جان أظلم والهواء عالي الغيم ألي يحچب ضوء القمر عن الأرض الظالمة
بقيت أمشي بدون ماعرف وين أريد بس ألي أعرفه ماريد أبقى هناا شفت حديقة دخلت أله خليت الچنطةة بصفي وبقيت صافنة بالفراغ ماعرف شون غفيت فزيت على شيء يمشي على رچلي
أنت تقرأ
"قيود الحكيم"
Fiksi Umumاهلاً بكم في قصتي اهلاً بكم في عالم.. الخوف والظلم والخذلان والأنكسار اهلاً بكم في:«قيود الحكيم»