{ Part 31 }

175 22 30
                                    

نظرت ليسا إلى روزي و خرجت من غرفتها بعد أن أخذت منشفة لييجي التي ذهبت مع ليسا إلى المسبح بعد أن غيرت ملابسها إلى أخرى خاصة بالسباحة ، بدآ ليسا و ييجي يسبحان في المسبح
﴿تسريع في الأحداث﴾
تركت ليسا ييجي في حمامها لكي تستحم و ذهبت إلى حمام روزي التي كانت نائمة و هي تحتضن وسادتها ، استحمت ليسا و خرجت من الحمام بدون منشفة و قد كانت عارية و لحسن حظ روزي أنها استيقظت من النوم و نظرت إلى جسد ليسا التي كانت تبحث عن ملابس مناسبة لها من ملابس روزي ، انتصب قضيب روزي مجددا و كالعادة كان جسد ليسا هو سبب انتصابه ، فعلت ليسا ذلك عن قصد و بعد ذلك ارتدت ملابسها و نظرت إلى روزي التي أبعدت نظرها عنها فاقتربت منها ليسا و جلست أمامها

ليسا : ما بك روزان ؟!

اعادت روزي نظرها نحو ليسا

روزي : لا شيء

ليسا : أعلم أنك حزينة مني لأني صرخت عليك لكني فعلت ذلك لأنك كنت تتصرفين بقسوة مع ييجي و هي مازالت طفلة و أول مرة تأتي إلى منزلنا

روزي : هي ليست طفلة هي تحبك كما أنها شوهت عنقك ، الأطفال لا يفعلون ما فعلته

ضحكت ليسا عليها لأنها لاحظت بأن روزي تشعر بالغيرة من ييجي

ليسا : حسنا غيورتي ، سأقوم بتجهيز الطعام عندما يجهز سأناديك

روزي : حسنا

ذهبت ليسا إلى المطبخ و هي تضحك ، نسيت إخباركم بأن ليسا اتصلت بوالدة ييجي و طلبت منها جعل ييجي تنام عندها الليلة فوافقت والدتها على ذلك ، جهزت ليسا الطعام و قامت بمناداة روزي و ييجي التي ذهبت بسرعة إلى ليسا و احتضنتها أما عن روزي فقد نظرت إليهما ببرود كما أن قلبها كان يتألم
﴿تسريع في الأحداث﴾
ذهب الجميع إلى النوم و قد كانت ليسا نائمة مع ييجي في غرفتها أما عن روزي فقد كانت في غرفتها و قد كانت واضعة يدها على قضيبها الذي كان منتصب و قد كانت تتذكر جسد ليسا ، لم تستطع روزي فعل شيء لانتصاب قضيبها لذلك أمسكت هاتفها و اتصلت بليسا التي كانت نائمة فاستيقظت من النوم بسبب اتصال و اجابت عنه

ليسا : -و هي تحاول مقاومة النعاس- ما بك روزي ؟!

روزي : -بإثارة- أوني هل يمكنك أن تأتي إلى غرفتي الآن ؟!

ليسا : لماذا ؟!

روزي : -بإثارة- أنا بحاجةٍ إليك أوني

فهمت ليسا الأمر

ليسا : حسنا سآتي

أغلقت ليسا هاتفها و نهضت ببطء من السرير و ارتدت رداء النوم و ذهبت إلى غرفة روزي التي كانت عارية و قد كانت تدلك قضيبها بقوة و تتأوه و قد وجدتها ليسا في تلك الحالة فنظرا تشايليسا إلى بعضهما

ليسا : -و هي تنظر إلى قضيب روزي- لماذا طلبت مني المجيء ؟!

نهضت روزي من مكانها و وقفت أمام ليسا و قد كانت ممسكة بقضيبها

روزي : -بإثارة- أوني أنا لا استطيع تحمل هذه الاثارة ، أوني أنا مثارة

ليسا : -بسخرية- و ماذا علي فعله من أجل إثارتك ؟!!

اقتربت روزي من ليسا كثيرا

روزي : -بإثارة- أوني أنا بحاجة إليك و إلى جسدك

بقيت ليسا تنظر إلى روزي بصمت و لم ترد عليها ، كانت روزي قريبة جدا من ليسا

روزي : -بأنفاس ثقيلة- أرجوك أوني

تسببت أنفاس روزي في جعل ليسا مثارة فأغمضت عينيها

ليسا : -بإثارة- لكننا أخوة كما تقولين

روزي : -بإثارة- نحن لسنا أخوة

ليسا : -بإثارة- إذا كنا لسنا أخوة لماذا تبتعدي عني بعد أن كنا قريبين من بعضنا ؟!!

روزي : -بإثارة- أنا كنت خائفة من أن تتركيني بسبب حبي لممارسة الجنس معك

ليسا : -بإثارة- أنا أحب الممارسة معك و من المستحيل أن أبتعد عنك بسبب ذلك ، إن كنت لا أحب ذلك ما كنت لأجعل قضيبك يضاجعني الاف المرات ، أنت كسرتني بابتعادك عني

روزي : -بإثارة- أنا آسفة أوني

لم ترد عليها ليسا مما جعل من روزي تسحب ليسا إلى حضنها و قد وضعت يدها على خصرها ، شعرت ليسا بقضيب روزي يلمس خاصتها من الأسفل

روزي : -بإثارة- قلبي من فضلك سامحيني

ليسا : -بإثارة- حسنا لا بأس المهم أن لا تعيدي ذلك مجددا

روزي : -بإثارة- لن أبتعد عنك مجددا -بعد صمتٍ- هل نفعلها ؟!

أومأت لها ليسا بموافقة على طلب روزي

.
.
.

Lichaeng
برأيكم هل ستدوم علاقة تشايليسا هكذا إلى الأبد أم ستتغير ؟!

كالعادة بارت بعد ملايين السنين

Streets of Koreaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن