(اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَأَذْهِبْ غَيْظَ قَلْبِي، وَأَعِذْنِي مِنْ مُضِلاتِ الْفِتَنِ)
ليلى وهي تضحك عليه: اربع اخوان بالرضاعه، دخلت البيت مع راكان إلي ركضو كلابها له لأنه شخص غريب بالنسبه لهم ولكنها وقفت امامه تخلي كلابها يخضعون لها بدون أي كلمه منها فقط بحركه بيدها تخليهم يوقفون مسكت يده تخليهم يتعرفون عليه وبأنه شخص من العائله: جاغر و لولا... كلاب حراسه دربتهم لما كنت في الثانويه، وبدات تتكلم بالأنجليزي مع كلابها وانبهر راكان من تفاعلهم معاها
ليلى وهي تكلم كلبتها لولا: "Lola, Give my your hand"
حسين بمزح معاها من انتبه للشباب إلي طلعو يتركونها تاخذ راحتها وبناته إلي توجهو للمطبخ: لاحقه على كلابج يابوي تعالي سلمي على امج
تركت كلابها تتوجه لأمها بكل حب وحنان تدفن وجها بصدرها إلي دايما يرحب بها تشتم ريحتها إلي ترد روحها: أمييي!
حنان بكل حنيه وهي تمسح على ظهر بنتها: هلا امي معاج
ليلى بشوق: تولهت عليج
حسين: وعمج ما اشتقتي له؟
راكان وهو يسلم على حسين: لا ابدا ما اشتاقت صح؟
لاحظ حسين نبرته وعرف بانه غار: ليلى ابوي تعالي جنبي
حنان: بعد عن بنتي يا حسين! من شهرين ما شفتها لاحق عليها؟
ليلى وهي عاجبها الجو: والله طلعت محبوبه وايد ههه
راكان وهو يقرب يحب راس حنان: شحالج عموه؟
حنان وهي تسحبه تجلسه بجانبها: بخير يا ولد سليمان
حسين: يعني ما بتسلمين على عمج؟
راكان وهو رافع حاجبه بخفه: عمها؟
حنان وهي تفهم راكان وماسكه نفسها من الضحك: عمك عبداللطيف يكون اخو حسين من الام
ليلى إلي ضحكت على شكل راكان وهو يحاول يفهم كلام امها راحت تسلم على عمها، دقت خشمها بخشمه ومن ثمه حضنته، انتبهت لنظراته إلي ارتعبت منها وقال حسين: شحالج يا بنيتي واخبارج؟
ليلى وهي تمسح يدها ببعض بتوتر: بخير ومو بخير يا عمي... خلها على الله
حنان إلي تذكرت: أمي ليلى؟
ليلى إلي انتبهت على امها: هلا امي؟
حنان: عموتج تقول ان إلي طلبتيه وصل
ليلى بحماس استغربه الجميع: والله؟
حسين وهو يصغر عيونه: شو ماخذه اعترفي؟ قربت تهمس له بأذنه وتعكر مزاجه شوي وقال: يعني لين متى على هالرمسه؟
أنت تقرأ
ياأجمل روايات هالدنيا ابشكي لك
Tiểu Thuyết Chungاول روايه لي كمبتداء اتمنى تدعموني في يوم ميلادها ال20 واثناء نزولها من الدرج تسمع جدتها تتكلم مع أحد عن موضوع يخصها هذا انت.. وأنا اقول منو إلي مسكر علي؟ شوي شوي بسم الله... الناس تقول صباح الخير أول؟ يا بنتي ابي اكلمج بموضوع خاص ما اقدر الحين أبو...
