اذكرو الله
عبدالرحمن: جوووورييي
وقطع الخط عند فيصل، ودعس عبدالرحمن على موتره وما هي الا ثواني وهم عند بين بيت عمه علي
نزل كل من عبدالرحمن وفيصل وسلطان يدورونها
في الموتر عند قاسم الي متوتر وراكان الي عنده الوضع طبيعي
قاسم: ما اقول غير الله يعطيني الصبر مثلك يا راكان
راكان: ليش؟
قاسم: البنت بروحها في البيت وانت الوضع طبيعي؟
راكان: قاسم أنت ناسي أنها بنت خالتي واكيد بخاف عليها بس هذا الشي مو واضح لك، وبعدين تبيني ادور عليها وهي لا اختي ولا محرم لي والله انك بلا عقل
قاسم: والله نسيت، احس لو صار شي ما بتحمل
راكان: ليش يعني؟
قاسم: أحسها مثل اختي وكونها اصغر بنات عماتي لازم اخاف عليها
راكان: لا تخاف عليها ولا شيء، هي عن عشر رياييل بس تخاف، الحين تلاقيها شافت قطو عشان جي ماردت
وصولا لعند المواتر كان تلفونها طايح جنبها وهي على الارض وعندها قطو يلحس وجهها
عبدالرحمن وهو يحاول انه يمسك انفاسه: الحين نحن أركض أركض، أخرتها عشانها شافت قطو!
سلطان وهو يتقدم عشان يشيلها: بدخلها داخل، خالي نسينا قاسم وراكان روحو البيت وأنا وعمي فيصل عندها
فيصل وهو يشيل القطوه: أنا كم مره قايل لهم اذا شفتو القطاوه طلعوها والله ان قلبي كان يوقف؟
عبدالرحمن وهو طالع: الحين هي ليش ما تخطط الحادث الي صار لها؟
فيصل وهو ينزل القطوه: ما اعرف يا عبدالرحمن، هالبنيه تعبت وايد في حياتها من لحظه ولادتها للحين وهي تعاني، والحادث ما كان سهل عليها لا تنسى، احمد ربي انها دخلت دوره عن الدفاع عن النفس وله كانت البنت رايحه فيها من زمان...
انتبهو للموتر اللي وقفت عند البيت وهم عاقدين حواجبهم نزل وهو يتلفت كانه حرامي
فيصل: هلا بك سالم؟
سالم: الحمدالله على السلامه فيصل، شحالك عبدالرحمن؟
عبدالرحمن وهو مو عاجبه الوضع: نحمدالله ونشكره، شو يابك في هالوقت يا سالم؟
سالم: والله كنت بسلم على خطيبتي وماردت علي فقلت اشوفها يمكن ناقصها شيء أو محتاجه...
قاطعه نزول راكان وقاسم بهيبتهم وكونهم كلهم في نفس البدله ولكن برتب غير كانت اشكالهم تصرخ من الفخامه وتكلم راكان
أنت تقرأ
ياأجمل روايات هالدنيا ابشكي لك
Ficção Geralاول روايه لي كمبتداء اتمنى تدعموني في يوم ميلادها ال20 واثناء نزولها من الدرج تسمع جدتها تتكلم مع أحد عن موضوع يخصها هذا انت.. وأنا اقول منو إلي مسكر علي؟ شوي شوي بسم الله... الناس تقول صباح الخير أول؟ يا بنتي ابي اكلمج بموضوع خاص ما اقدر الحين أبو...
