أقفلت أعيني بقوة حينما سحب ثوبي الداخلي لأضحو عارية الجسد تحد بدنه. سمعت إصداره لتنهد خفيف بعدها لأقصم فمي بقوة عند شعوري بأصبعه الوسطى يمر فوق
منطقتي. التصق صدره مجددا بثدياي و همس قرب أذني قائلا :
" سأعاقبك" قضم شحمة أذني و مرر عليها لسانه المبتل... "لكن ليس بشدة" أضاف.
ثم صدر أنين خفيض من فمي حينما باشر حركاته الدائرية فوق أنوثتي موضع شفتيه فوق حلمة صدري لا يقوم بشيء سوى تعذيبها بقضمها بأسنانه كأنه يريد إقتلاعها من مكانها.
حاولت المقاومة لكنني مكبلة .. لن أنكر أن ما يقوم به
أصبعه أسفلي يروقني.. يروقني بشكل مقرف لا أريده. أذرف دموعا بسبب ذلك لكن لا يسعني التحكم به.
أبعد يده بعد أن كنت على وشك القذف.. لم أحب هذا أبدا... إبتعد عن صدري و قابل وجهه بخصاتي وقد رسم إبتسامة ماكرة...
"ليس الأن" نبس ثم نهض من فوقي...
إبتعد من فوق السرير و توجه نحو درج بعيد يأخذ منه شيئا أسود اللون... شبكت حاجباي بعد أن عاد أدراجه نحوي إقترب مني و انا لازلت احاول معرفة ما بيده...
لكنني علمت الأن... لأنه غطى عيناي بها... هو لا يريدني أن أرى ما سيقومه بجسدي...
أنا أشعر بالرعب...
- AUTHOR'S POV -
أضحت لعبته الخاصة.. إبتسم يتأمل حالها و وجهها المرتعب الذي يخبئ عينيه تحت ذاك الوشاح الاسود.. يستطيع رؤية شفتيها المرتعشة .. هو متلذذ بحالتها هذه.
عاد يجلس على ركبيته فوق السرير يحاصر بينهما ساقيها...
لطالما إنتظرت هذه الليلة"
هسهس دون سيطرة يتأمل بلذة دموعها التي سلكت طريقها فوق خدودها.
أطبق شفاهه ضد خاصتها يحبس شهقاتها التي تمنى لو
بإمكانه سماعها وهو يقبل شفتيها بعنف. شعر برعشة لا تصف حينما ذاق دماء شفتيها
شيء أسفله يريد أن يقذف سائله داخل خاصتها مباشرة. يريد أن يشعر به داخلها يحركه بأقصى سرعة و بقساوة إلى أن تطلبه أن الرحمة و لا يهديها ما تطلبه.. هو يتعطش
لهذا ... يريد أن يحضى بجنس قذر دام و حيواني تغادره هي بالمهلكة و المستنزفة بعد أن يشبع نفسه بما يستحليه...
صرخت داخل فمه حينما أدخل إصبعه بأنوثتها و إستهل
مجددا حركاته الدائرية فوقه التي تثيرها للجنون. لا شعوريا حاوطت ظهره بيدها و بكل قوة أتيت تطبع عليه ندبات بأظافرها.
نزل لجوف رقبتها مجددا يلقي بقضماته المؤلمة فوقها و
مستمتعا بتلاحم ثدييها بصدره العاري.
إبتسم جانبيا حينما تعالى أنينها و لهثاتها بسبب النشوة
التي ألحقها بها، لكنه يريد منها أن تترجاه ليجعلها تقذف.
أنت تقرأ
1734
Historical FictionHe was the hero and the villain. (انا لست صاحبة الرواية انما انا فقط انقلها بسبب حذف صاحيتها لها)
