في مَوضعِ الشقِّ للدفترِ كُتب اسمُك
رُسمت صورةً لك سهوًا دونَ دِرَاك
مع ترنيمةٍ تُحلّي الأجواء حولَك
وكنتُ أنا مَن يُدندنُ
أُناطحُ جوفًا لم يُعبئ فراغهُ
يَلكزني كيفَ همى خوفهُ
قائلًا "القلبَ محلّهُ لم يعُد محلّهُ"
وكنتَ تلبث على بُعدِ أكوانٍ
تحيَا بلا كللٍ في أرضٍ أُخرى
ما مِن عطبٍ أو ضرر فيهِ يُرى
عيناهُ الزائغتانِ طريدة للكرى
كِلانا بعوالمٍ متناقضةٍ لا تشبهُ بعضها
وأنا محفوفٌ بالحبِّ أمَّا عنك
ماذا عنْك؟
أيّها النَّعيم، تمهَّل
أنت تقرأ
Heaven, wait
Romanceفي دوحةِ الأمنيات بتُّ هائمًا بعد ان تكدّس الخراب مُتحجرا بمكانه طريدة الحب بالوغى قد تملصتْ ترسو بين الدهاليز تبحث عن موضع الشق ما لبثتْ برهة حتى برقعةِ التمزيق تُراءى والفاعلُ كان الحبيب اذا تجلى له الهزيل يقف مشدوهًا ، إمَّا الإنفراد او الاس...